نهاية مأساوية لأجمل قصص التاريخ واروعها...............
قصة الفتح والنور والعدل والحضارة ...........
قصة لم تكن من نسج الخيال ولامن اوهام المؤرخين بل كانت أحداثها تشع بنور الإسلام .....
قصة كان أبطالها ملائكة كالرجال او رجال كالملائكة...
بدات بالنور والهداية وانتهت بالتفرق والخيانة
ثم انقضت تلك السنون وأهلها ....... فكأنها وكانهم احلام
ولو جاز لأحد ان يحاسب المسلمين على ماضيعوا في تاريخيهم لجاز له ذلك في موطنين :
تضيعهم لفلسطين_ ومازال فيها من يناضل عنها
وتضيعهم للأندلس - وقد ولى عزهامن غيرأن يجد من يبكي عليه