الحركة الجمعوية.
ان نشاة الحركة ليست وليدة اليوم بل تعودالى الحقبة الا ستعمارية
حيث نشاة جمعيات ذات طابع علمى
و طابع دينى
وطابع عمالى اى نقابى
مما جعل الشعب الجزائرى . يحلفظ على اصالته وهويته
ومن خلالها تم غرس الروح الوطنية فى المجتمع
.مما عجل بقيام واندلاع الثورة التحريرية المباركة سنة1954م
صدور قانون الجمعيات
. يرجع انشاء الجمعيات الحذيثة فى الجزائر .الى التسعينات حيث تم وضع قانون31/90 الؤرخ فى 04/12/1910
مما .اعطى للجمعيات طابع قانونى .للقيام بدورها فى توعية المجتمع وتقويمه.و ترقيته
نمو الحركة الجمعوية
بعد صدور قانون الجمعيات بدات تنموا الحركة الجمعاوية فى الجزائر .وهذا بفضل مساعدات الدولة لها. و رغبة الشباب المثقف فى الهيكل
فتم افتتاح الساحة. السياسية للتعددية الخربية .و تأسيس الجمعيات المحلية و الجهوية و الوطنية
كما بدات تظهر الجمعيات ذات الطابع الاجتماعى و الطابع الا نسانى. من اجل معرفة الاحتياجات الحقيقية للمجتمع .و العما على معالجتها وفق مايتوفر من امكانات مع
وتوجه الفرد الجزائرى
.و تعريفه بحقوقه
و واجباته .
حتى يستطيع ان يكون مواطنا صالحا لنفسه ولمجتمعه و لوطنه وامــته
الحدود الجغرافية لنشاط الجمعيات.
01 على الجمعية ان تكون مثال حى.تتواجد فى الاحياء او المنطقة الريفية
02- تكون الجمعية على مستوى البلدية
03- تكون الجمعية على مستوى الولاية
04- تكون الجمعية على المستوى الوطنى
قيادة الجمعية .
01- يكون الاعضاء
لهم لدرجة كبيرة من الوعى والانضباط خصوصا الاعضاء المديرين للجمعية
.مع التمتع بمصداقية الوسط. الدى تأسست به الجمعية .كيف ما كانت
جمعية حى
جمعية منطقة ريفية
جمعية رياضية او ثقافية
جمعية اولياء التلاميذ
جمعية مسجد
- لصمعة اعضاء المكتب دور فى ازدهار و تقدم الجمعية .و مصداقيتها
انتظر من الاخوة اثراء الموضوع بغرض تفعيل الجمعيات فى محيطنا
الذى توجد به الجمعية
يمكن لكل الاعضاء اثراء الموضوع
بابراز دور حركة المجتمع المدنى المهيكل فى الجمعيات و فق قوانين الجمهورية