| موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا | |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المنتصر إبن العرب مشرف قسم شخصيات وأعلام من ورقلة
عدد الرسائل : 1848 العمر : 49 المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : موظف السٌّمعَة : 27 تاريخ التسجيل : 16/05/2010
| موضوع: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الإثنين يوليو 12, 2010 11:37 am | |
| سؤال محرج ... جدا ... جدا ...جدا
-- هل أنت ذكر ام رجل ??????? إعلم أخي الكريم أن كل رجل ذكر ... وليس كل ذكر رجل . وإعلم يا رعاك الله أن الله سبحانه وتعالى هو أول من نبهنا إلى هذا الفرق الجلي الواضح ين الذكور و الرجال في كتابه العزيز . فالمتدبر في كتاب الله يرى أن لفظ ( الرجال ) قد إستخدم في أماكن خاصه وفي مواضيع معينه وفي المقابل نرى ان الله عز وجل قد ذكر لفظ (الذكور ) في مواضيع مختلفة تماما فتدبر أخي في الله . // الرجال// * يقول الله سبحانه وتعالى (( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا )) . *ويقول الله سبحانه وتعالى (( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها في الغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولابيع عن ذكر الله وإقام الصلاة )). *ويقول الله سبحانه وتعالى (( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا )) . * ويقول الله سبحانه وتعالى (( أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله )) . *ويقول الله سبحانه وتعالى (( وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا )) . *ويقول الله سبحانه وتعالى (( فاتقوا الله ولاتخزوني في ضيفي أليس منكم رجل رشيد )) . فالمتبصر في الآيات السابقة يجد أن لفظ ( الرجل ) إرتبط و إقترن بمواطن الجهد و التضحية كترك الدنيا والتجاره من أجل الله ... والتضحية بالأرواح والمهج في سبيل إعلاء كلمته جل جلاله ... أو عند ذكر القوامه وذكر الحج وهو كما تعلمون إخوتي جهاد لا شوكة فيه ... فهذه مواضع لا يثبت فيها إلا الرجال فمن طلبهم عندها وجدهم . أما الذكور فتجدهم على الطرف الآخر المعاكس تماما للجاده حيث تعظيم الدنيا وكراهية الجهاد وحب الحياة وطول الأمل وحب الأموال والتنافس على ذلك . كقوله سبحانه وتعالى (( للذكر مثل حظ الأنثيين )) فنرى أن ذكر ( الذكور ) أستخدم عند التنافس على المواريث ولعاع الدنيا الزائله ... أو عند ذكر جنس المولود بعد الولاده . -- فيا حسرة على زمان كثر ذكوره وأفتقد رجاله ... اسأل الله أن يردنا إلى ديننا ورجولتنا رداً جميلاً ... -- والسؤال الذي لابد من طرحه على نفسك الآن من أي الصنفين أنت ... وهل أنت ذكر ام رجل ?????????? أرجو الاجابة بمصداقية كاملة
|
|
| |
سامي الجزائري شخصيّة رفيعة بالمنتدى
عدد الرسائل : 1077 العمر : 54 المدينة التي تقطن بها : الجزائر الوظيفة : مدرس لغة عربية السٌّمعَة : 50 تاريخ التسجيل : 18/05/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الثلاثاء يوليو 13, 2010 12:15 am | |
| عزيزي أعلن للك دون إسرار أن سؤالك هذا في زمننا هذا أبدا لم يعد محرج ووأوكد لك أن الذكور في زمننا هذا أكثر من الرجال. |
|
| |
بنت ورقلة مشرفة قسم المختارات المنوعة
عدد الرسائل : 1352 العمر : 35 الموقع : ورقلة المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : طالبة جامعية السٌّمعَة : 29 تاريخ التسجيل : 29/03/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الأربعاء يوليو 14, 2010 10:17 am | |
| الرجولة ماتت والله يرحمها الا من رحم ربي في هذا الزمان وانا اؤيد كلام الاخ سامي موضوع مميز حقا |
|
| |
المنتصر إبن العرب مشرف قسم شخصيات وأعلام من ورقلة
عدد الرسائل : 1848 العمر : 49 المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : موظف السٌّمعَة : 27 تاريخ التسجيل : 16/05/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الأربعاء يوليو 14, 2010 10:21 am | |
| نحن مع أخانا سامي أن الذكور أكثر من الرجال لكن يا بنت الصحراء لا نيأس فالرجولة لم تمت لكن لا يوجد من يوقضها |
|
| |
بنت ورقلة مشرفة قسم المختارات المنوعة
عدد الرسائل : 1352 العمر : 35 الموقع : ورقلة المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : طالبة جامعية السٌّمعَة : 29 تاريخ التسجيل : 29/03/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الأربعاء يوليو 14, 2010 10:38 am | |
| انا متفائلة جدا بان الرجولة ستستيقظ في يوم ما فالحمد لله نحن نرى ونسمع عن نماذج ماشاء الله في زمننا هذا تهز الدنيا هزا في اشياء ترضي الله ورسوله |
|
| |
rabeh_30 عضو نشيط
عدد الرسائل : 223 العمر : 42 المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : استاذ جامعي السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 07/07/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الأربعاء يوليو 14, 2010 10:47 am | |
| السلام هكذا أريد المشاركة في هذا الموضوع أولا على حد علمي أن الرجولة مرحلة من مراحل شخصية الانسان يعني بسهولة يصل لها الرجل كما تصل لها المراة أيضا فهي ليست مقرونة بالرجل فقط ولهذا لابد من تظافر الجهود بين الرجال والنساء من أجل الوصول الى هذه الرتبة العالية من الشخصية أو كما قال لي أحد الأصدقاء تركنا الرجولة للنساء فهم اليوم أولى بها منا....أضحكني هذا كثيرا تقبلوا مروري |
|
| |
المنتصر إبن العرب مشرف قسم شخصيات وأعلام من ورقلة
عدد الرسائل : 1848 العمر : 49 المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : موظف السٌّمعَة : 27 تاريخ التسجيل : 16/05/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الأربعاء يوليو 14, 2010 11:02 am | |
| مشكورة يا بنت الصحراء و بوركت يا أخي رابح لكن مهما كانت صفة المرأة (الحالية) إلا أنني أجد من النساء يدفعن بأزواجهن و إخوانهن بأن يضعوا بصمة في الحياة فمهما وصلت المرأة تبقى هي المرأة |
|
| |
بنت ورقلة مشرفة قسم المختارات المنوعة
عدد الرسائل : 1352 العمر : 35 الموقع : ورقلة المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : طالبة جامعية السٌّمعَة : 29 تاريخ التسجيل : 29/03/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الإثنين يوليو 19, 2010 12:11 pm | |
| هههههههه اؤيد كلام اخي رابح في ان الرجولة للنساء في هذا الزمان الصراحة هذا هو الواقع الان ولكن مازال هناك الامل في عودة الرجولة كما قال ابن العرب في كلامه عن النساء اللواتي يدفعن بازواجهن ليضعوا بصمة في الحياة |
|
| |
المنتصر إبن العرب مشرف قسم شخصيات وأعلام من ورقلة
عدد الرسائل : 1848 العمر : 49 المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : موظف السٌّمعَة : 27 تاريخ التسجيل : 16/05/2010
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الخميس يونيو 16, 2011 12:45 pm | |
| مهما كان المرأة تبقى هي المرأة |
|
| |
بدرالدين بايليك عضو نشيط
عدد الرسائل : 208 العمر : 48 الموقع : http://ouargla.illaftrain.co.uk المدينة التي تقطن بها : ورقلة الوظيفة : مدير التدريب و الموقع لشركة إيلاف ترين ورقلة الرائدة في تنمية و تطوير الموارد البشرية السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 17/05/2011
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الجمعة يونيو 17, 2011 12:46 am | |
| يا منتصرا موضوعك قد انتصر بارك الله فيك و هداك إلى سبل الرشاد
إليكم أحبتي معنى الرجولة في الإسلام و هو موضوع منقول لتعم الفائدة و الله ولي التوفيق
الرجولة وصف اتفق العقلاء على مدحه والثناء عليه، ويكفيك إن كنت مادحا أن تصف إنسانا بالرجولة، أوأن تنفيها عنه لتبلغ الغاية في الذمّ. ومع أنك ترى العجب من أخلاق الناس وطباعهم، وترى مالا يخطر لك على بال، لكنك لاترى أبدا من يرضى بأن تنفى عنه الرجولة. ورغم اتفاق جميع الخلق على مكانة الرجولة إلا أن المسافة بين واقع الناس وبين الرجولة ليست مسافة قريبة، فالبون بين الواقع والدعوى شاسع، وواقع الناس يكذب ادعاءهم.
وفي عصر الحضارة والمدنية المعاصرة، عصر غزو الفضاء وحرب النجوم، عصر التقنية والاتصال، ارتقى الناس في عالم المادة، لكنهم انحطوا في عالم الأخلاق والقيم، صعدوا إلى الفضاء وأقدامهم في الوحل والحضيض، تطلعوا إلى الإنجاز المادي وهممهم حول شهواتهم وأهوائهم (إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا). وورث المسلمون من هؤلاء العفن والفساد، ورثوا منهم مساويء الأخلاق، وساروا وراءهم في لهاث وسعار، فلا للمدنية والحضارة أدركوا، ولا لأخلاقهم ورجولتهم أبقوا؛ فاندثرت الأخلاق والشيم مع عالم المادة، وصرنا بحاجة إلى تذكير الرجال بسمات الرجولة، وأن نطالب الشباب أن يكونوا رجالا لا صغارا ولا مجرد ذكور فكم بين وصف الذكورة والرجولة من فوارق.
معنى الرجولة الرجل: قد يطلق ويراد به الذكر: وهو ذلك النوع المقابل للأنثى، وعند إطلاق هذا الوصف لا يراد به المدح وإنما يراد به بيان النوع كما قال تعالى: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر)، (وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة).
وقد تطلق الرجولة ويراد بها وصف زائد يستحق صاحبه المدح وهو ما نريده نحن هنا.. فالرجولة بهذا المفهوم تعني القوة والمروءة والكمال، وكلما كملت صفات المرء استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلا، وقد وصف الله بذلك الوصف أشرف الخلق فقال: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى). فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام الذين تحملوا أعباء الرسالة وقادوا الأمم إلى ربها، وهي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا). وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر والآخرة (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). إنهم الأبرار الأطهار (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).
والذي يتتبع معنى الرجولة في القرآن الكريم والسنة النبوية يعلم أن أعظم من تتحقق فيهم سمات الرجولة الحقة هم الذين يستضيؤون بنور الإيمان ويحققون عبادة الرحمن ويلتزمون التقوى في صغير حياتهم وكبيرها كما قال تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، وعندما سئل عليه الصلاة والسلام: [من أكرم الناس؟ قال:"أتقاهم لله] (متفق عليه).
الرجولة بين المظهر والمضمون الرجولة وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء، ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال. فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا، فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها، فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين، وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال: مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا). رواه البخاري، وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته |
|
| |
بهاءع مشرف قسم النقاش الجاد
عدد الرسائل : 3408 العمر : 62 المدينة التي تقطن بها : المغرب العربى الكبير الوظيفة : اعمال حرة السٌّمعَة : 21 تاريخ التسجيل : 25/04/2011
| موضوع: رد: موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا الجمعة يونيو 15, 2012 7:23 pm | |
| شكرا اخى على الموضوع الاجتماعى و اعتقد ان الرجولة لا تنحصر فى سروال و مسطاش . و ليعلم الجميع ان الجزائر ولادة . كما نجبت رجال من طراز الامير عبد القادر و الشيخ الحداد و العربى بن مهيدى و هوارى بومدين قادرة على انجار رجال ابطال يقدون الجزائر الى الاحسن و الاجمل و الافضل و الارقى و الفضل فى اعداد الرجال يعود الى الامهات . الان الام الى التى تغرس بذرة الرجولة فى الطفل . شكرا اخى على الموضوع |
|
| |
| موضوع للنقاش : سؤال محرج جدا | |
|