هآ قد بدأ آڵعد آڵتنآزڵي ڵإطڵآڵة ڵيآڵيڪ يآ رمضآن ..

قد بدأ آڵقڵب يزدآد خفقآنه شۈقآً إڵيڪ يآ شهر آڵبرڪآت ..

][ شهر رمضآن ][

أحقآً ڵم يعد يفصڵنآ عنڪ سۈى بضع ڵيآڵ !؟

يآ ڵسرعة مضيڪ يآ أيآم !

عڵى ڪڵ حآڵ ، ۈمن بآب آڵإيجآبيه ڵندع عنآ آڵمآضي

ۈڵنسثمر يۈمنآ ۈڵنستعد ڵضيفنآ ..

سيڪۈن آڵأسآس آڵذي أبني عڵيه آستعدآدي ..

هۈ قۈڵه تعآڵى : ( ِڵمنَ شَآءَ مِنْڪُمْ أَنْ يَتَقَدّمَ أَۈ يَتَأَخّرَ )

فنحن في أمرنآ ڪڵه بين حآڵتين ، ڵآ ثآڵث ڵهمآ

فإمآ تقدم ۈإمآ تأخر ...



ۈ بآڵتآڵي إن ڪآن رمضآن ڵهذآ آڵعآم مثڵ رمضآن آڵسآبق ڵآ زيآدة فيه ،

فإنني أڪۈن قد تأخرت ..

ۈڵيس هذآ مآ يريده أي إنسآن محب ڵڵه تعآڵى ، طآمع في رضآه ..

ڵآ أريد أن يقبڵ آڵثڵث آڵأخير من رمضآن ..

فأشعر بآڵحسرة عڵى ڵيآڵ مبآرڪة فآتتني دۈن أن أحسن آڵآستمتآع بڵحظآتهآ ..

أريد أن أعيش رمضآن ثڵآثين يۈمآً ڪآمڵة ..

ثڵآثين يۈمآً إيمآنية ..

إيمآنية بآڵمفهۈم آڵۈآسع ڵڵإيمآن ..



بآڵمفهۈم آڵذي ذڪره حبيبنآ صڵى آڵڵه عڵيه ۈسڵم عندمآ قآڵ :

( آڵمؤمن آڵقۈي خير ۈأحب إڵى آڵڵه من آڵمؤمن آڵضعيف )



ڵهذآ ڵآبد أن أبدأ بآڵآستعدآد ڵرمضآن منذ آڵأن ،

سأنهي ڪڵ مشتريآت آڵعيد قبڵ دخۈڵ مۈسم آڵآرتفآعآت ..!

آرتفآع آڵأسعآر ، ۈآرتفآع قيمة آڵأۈقآت ..!

سأحدد إنجآزآتي ڵرمضآن آڵسآبق ..

ڵأحدد ڵنفسي خطة طمۈحة ۈڵۈ قڵيڵآً ..

( ِڵمنَ شَآءَ مِنْڪُمْ أَنْ يَتَقَدّمَ أَۈ يَتَأَخّر )



ڵنقڵ بصۈت ۈآحد ..

ڵيڪن رمضآننآ ڵهذآ آڵعآم أفضڵ من أي عآم ،
أقبڵ فأبۈآب آڵخير ڪثيرة ..

أقبڵ ۈ آستزد من آڵطآعآت ..

ۈعش رمضآن ڪمآ ڵم تعشه من قبڵ ..

جرب رمضآن هذآ آڵعآم ..

ڵتعرف آڵفرق بنفسڪ ..!



آڵفرق بين من يحيآ فى طآعة آڵڵه ..

ۈ من يحيآ فى معصية آڵڵه ..

ۈ من يدريڪ ..!؟

ڵعڵه آخر رمضآن ..

ۈ ڵعڵهآ آخر آڵفرص ڵڪ ..

فآستغڵهآ ۈ ڵآ تضيعهآ ..

ڪمآ ضيعنآ قبڵهآ آڵڪثير ۈ آڵڪثير ..

( عسى آڵڵه أن يعتقنآ من آڵنآر )

{ڪُڵُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ آڵْمَۈْتِ ۈَإِنَّمَآ تُۈَفَّۈْنَ أُجُۈرَڪُمْ يَۈْمَ آڵْقِيَآمَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ آڵنَّآرِ ۈَأُدْخِڵَ آڵْجَنَّةَ فَقَدْ فَآزَ ۈَمآ آڵْحَيَآةُ آڵدُّنْيَآ إِڵآَّ مَتَآعُ آڵْغُرُۈرِ }




آڵڵهم بڵغنآ رمضآن ۈ آعتقنآ فيه من آڵنآر ۈ آرزقنآ فيه أعمآڵآ صآڵحة ترضيڪ عنآ «

آڵڵهم بڵغنآ رمضآن ۈ آعتقنآ فيه من آڵنآر ۈ آرزقنآ فيه أعمآڵآ صآڵحة ترضيڪ عنآ «

آڵڵهم بڵغنآ رمضآن ۈ آعتقنآ فيه من آڵنآر ۈ آرزقنآ فيه أعمآڵآ صآڵحة ترضيڪ عنآ «