[center]هاهى الانتخابات المحلية يعلن عليها من طرف الجهات الوصية . و بداء التهافت على الادارات من اجل استخراج الوثائق المطلوبة للترشح . و كل من تتوفر فيه الشروط بداء يقكر فى تراس المجلس الشعبيى البلدى . على اساس ان الهيئة الناخبة ستمنحه الاصوات من اجل ترأس المجلس الشعبيى البلدى . و الكل مترشح يقول انا رئيس البلدية المقبل . انا من ابناء اكبر العروش فى المنطقة و انا من يخدم هذه البلدية .و من مصلحة السك...ان ان يختارو القائمة التى انا متصدرها .
وعندما نسأل المترشح للمجلس الشعبيى البلدى فى دردشة بسيطة .كان الاجابة بهذا المستوى
01- ماهو مستواك الدراسى لتسيير يلدية ؟
الجواب هذا الشرط غير مطروح فى قانون الانتخابات
02- ماهى خلفيتك فى حركة المجتمع المدنى
الجواب .....لااعرف ولا جمعية محلية .وليس لى الوقت للا شراف او الانخراط فى اى جمعية .و هذا الطرح غير مطلوب للترشح حسب القانون
03- ماذا؟ تعرف عن ميزانية البلدية ؟
الجواب . عندما اترأس المجلس سأتعرف عليها
04- ماهى المصالح الموجودة بالبلدية ؟
الجواب اعرف مصلحة الحالة المدنية . و لجنة الصفقات فقط .
و الاسئلة كثير فكرت فى طرحها على احد المترشحين .
لكن من خلال الاجابة توقفت عن طرح اسئلتى و قلت فى نفسى.
هل هذه الاشكال هى التى تتحقق على يدها التنمية المحلية . و ترقية المجتمع .
و بقى فى نفسى سؤال ؟
-هل انتخب على هذا النوع من المترشحين
او اضع الورقة بيضاء
او لا اخرج من منزلى يوم الانتخاب
او انطلق فى الدعوة الى تغيير قانون تحدد فيه الشروط الترشح .
و اساسها المستواى الدراسى و وثائق تثبث خدمة المترشح للمجتمع المد نى[/center]