يا صــاحبَ الهمِّ إنّ الهمَّ منفرجٌ
أبشِر بخيــــــــرٍ فإنّ الفارجَ اللهُ
اليأسُ يقطعُ أحياناً بصاحبـــــهِ
لا تيأسن فإنّ الكافـــــــــيَ اللهُ
اللهُ يُحدِثُ بعد العسر ميسـرةً
لا تجزع فإنّ الصانــــــــــعَ اللهُ
إذا بُليتَ فثِق بــــاللهِ و ارضَ بهِ
إنّ الذي يكشفُ البلوى هو اللهُ
واللهِ مالكَ غير اللهِ من أحــــدٍ
فحسبكَ اللهُ في كُـلٍّ لكَ اللهُ ّ
♥-♥