تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه

في إحدى المدارس سأل المعلم طلاب الصف الأول :
كل تلميذ يقولي .ماذا؟ يريد ان يكون فى المستقبل ؟؟
فيه تلميذا
اللي
قال
01 .. طيار
02 .. طبيب
03.. شرطي
..كلهم إجابتهم كانت تدور حول ذلك..اى التوظيف

إلا واحد من التلاميذ قال شيء غريب

..وضحك منه التلاميذ ...

هل تعلم ماذا قال ؟؟
.
.

قال التلميذ : نفسي أكون صَحَاِبِيّْ ..

تعجب المعلم من التلميذ ..

قال المعلم .. لمــاذ؟ صَحَابِيّْ ؟

قال التلميذ : ماما كل يوم قبل ان أنام تقولِّي قِصَّةَ صَحَابِيّْ ..

الصَّحَابِيّْ .. يُحِبُّ الله .ورسوله. و بَطَلْ . مخلص .أَريد ان اكون مثل اى صجابى ..

سكت المعلم ..

يحاول منع دمعته من هذه الإجابة..

وَعَلِمَ أن خلف هذا الطفل أمَّاً عظيمة لذلك صار هدفه عظيماً.

.

أين مثل هاته الأمهات في زماننا هذا

خادمة النبي كتب:

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من الممكن ان نجد امهات من هذا الطراز الامة الجزائرية
لا تزال بخير
شكرا على الاطلاع و الرد من طرفكم اختى الكريمة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هدية الى ابنة ورقلة خادمة النبى
تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه Blidet10

تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه Blidet10

شكرا

نعم الأم ونعم تربيتها
شكراا لك أخ بهااء

من لي بتربية البنات فإنها ... ... في الشرق علة ذلك الإخفاق
الأم مدرسة إذا أعددتها ... ... أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا ... ... بالري أورق أيما إيراق
الأم أستاذ الأساتذة الألى ... ... شغلت مآثرهم مدى الآفاق

والأم إذا صلحت فانتظر من ابنها أن يكون رجلا بكل معنى كلمة الرجولة وأنت إذا استقرأت تاريخ العظماء وجدت أن السر في عظمة الكثيرين منهم ما بثته فيه الأم من المبادئ الصالحة القويمة بحكم اللبان والتلقين.. وما كان علي بن أبى طالب كرم الله وجهه في حبه للحق وغيرته عليه ومناصرته للرسول صلى الله عليه وسلم، ولا معاوية في حلمه ودهائه، ولا عبد الله بن الزبير في شجاعة نفسه، ولا الزبير نفسه في ذلك إلا سرا من أسرار فاطمة بنت أسد، وصفية ابنة عبد المطلب، وأسماء بنت أبى بكر، وهند بنت عتبة.
ولئن كان الولد سر أبيه، فكل إناء ينضح بما فيه..
وحري بمن يسمع في مهده لأول عهده بالحياة ـ ترنيمة أمه:
ثكلت نفسي وثكلت بكري *** إن لم يسد فهـرا وغير فهـر
بالحسب العـدّ وبذل الوفر *** حتى يوارى في ضريح القـبر

الف تحية وشكر

بارك الله فيك أخي ...فعلا أبكاني هذا الطفل ...أبكاني بحبه لله و رسوله و للإخلاص هؤولاء الصحابة ..فاتخد العبرة بأن يكون مثلهم ...نعم الأم و النعم في تربيتها الصحيحة

فضيلة خويلدات كتب:

بارك الله فيك أخي ...
فعلا أبكاني هذا الطفل ...
أبكاني بحبه لله و رسوله و للإخلاص هؤولاء الصحابة ..
فاتخد العبرة بأن يكون مثلهم ...
نعم الأم و النعم في تربيتها الصحيحة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكرا اختى على اثراء الموضوع
و شكرا على الرد الرائع المؤثر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عندما ترتفع درجة الحب للام . تكون قمة الاظمئنان و السعادة لدى الطفل

تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه Mother_and_Son_2_by_ACSolha

تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه Mother_and_Son_2_by_ACSolha

قمة التواصل بين الام و الاطفال

تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه Mother_and_her_Child_by_ascars10

حفظك الله ايتها الام العظيمة وشكرا

karim30 كتب:: من لي بتربية البنات فإنها ... ... في الشرق علة ذلك الإخفاق
الأم مدرسة إذا أعددتها ... ... أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا ... ... بالري أورق أيما إيراق
الأم أستاذ الأساتذة الألى ... ... شغلت مآثرهم مدى الآفاق

والأم إذا صلحت فانتظر من ابنها أن يكون رجلا بكل معنى كلمة الرجولة وأنت إذا استقرأت تاريخ العظماء وجدت أن السر في عظمة الكثيرين منهم ما بثته فيه الأم من المبادئ الصالحة القويمة بحكم اللبان والتلقين.. وما كان علي بن أبى طالب كرم الله وجهه في حبه للحق وغيرته عليه ومناصرته للرسول صلى الله عليه وسلم، ولا معاوية في حلمه ودهائه، ولا عبد الله بن الزبير في شجاعة نفسه، ولا الزبير نفسه في ذلك إلا سرا من أسرار فاطمة بنت أسد، وصفية ابنة عبد المطلب، وأسماء بنت أبى بكر، وهند بنت عتبة.
ولئن كان الولد سر أبيه، فكل إناء ينضح بما فيه..
وحري بمن يسمع في مهده لأول عهده بالحياة ـ ترنيمة أمه:
ثكلت نفسي وثكلت بكري *** إن لم يسد فهـرا وغير فهـر
بالحسب العـدّ وبذل الوفر *** حتى يوارى في ضريح القـبر

الف تحية وشكر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

شكرا على الاطلاع و على المرور من طرفكم

الام هى طوفان من الحنان و الانسانية

الام هى منبع و مرتع الحنان

تلميذ يضحك التلاميذ و يبكى معلمه Higiene-beb%E9