>قـصه تقطع القلب !!!!!!!!!!!!!! إني أرجوكم أن تقرؤوها كاملة لا يهم عدد الردود ولكن يهم قرائتها بالترتيب إلي النهاية
>
>*سلمها صديقه وأصطحب أخرى ليعاشرها .. !!!
>
>* أهملها فتربص بها مراهقان فخطفاها من أمام المنزل !!
>
>* صاح بأعلى صوته ... ( حينما تسمعون قصتي .. أرجوكم أدعوا لي بأن يغفر الله لي
>ما فعلت بها ..) !!!
>
>قبل أن أسرد عليكم الحادثة يجب أن تعرفوا خلفياتها كاملة ... فتعالوا
>
>أحكي لكم هذا الحادثة ...
>
>
>* اسمي ( ف ) أبلغ من العمر ( 40 ) سنه وقد بدأت حكايتي حينما شاهدت احدى
>الفاتنات
>
>وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة أجرة خاصة فلم
>
>أستطع مقاومة اغراءها فقد أحسست أن قلبي ودع صدري وأصبح
>
>رهينتها وتعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي
>
>أحرقتني وإياها .....
>
>تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت أتردد عيه يومياً اراقبها من بعيد دون
>
>أن تحس ... ولا ابالغ إن قلت أنني كنت أحياناً أتردد عليها في اليوم أكثر
>
>من مره ... لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة معاً .. وأعتقدت أن
>
>حصولي عليها يعني حصولي عبى الدينا بأسرها .. بذلت الغالي
>
>والرخيص من أجل ذلك خسرت الكثير من المال والوقت والأصدقاء لتكون
>
>لي وحدي ... ذللت الصعاب تحملت الإهاتة من أجلها إلى أن أصبحت
>
>ملكي وحدي ... فهتفت روحي .. يا الهي لا أصدق هل هو حلم أم
>
>واقع ... أحقاً أصبحت ياحياتي لي وحدي . !!!
>
>كانت أرق وأعذب مايمكن أن يتصوره بشر تحنو علي حنو يفوق حنو الأم
>
>على ابنها ... هل تصدقون أنها كانت اذا مشينا في مكان مشمس
>
>تظللني عن أشعة الشمس الحارقة .. لن تصدقون ولكنها الحقيقة ..
>
>تحملني على كفوف الراحة وهي تئن
>
>وتتعب من أجلي .. أحببتني حباً خيالياً فاق حبي لها .. كانت ترى في
>
>الشاب المناسب أو قولوا فارس الأحلام .. لم أسمعها تشكي يوماً أو
>
>تتبرم يوماً ... بذلت في السنوات الأولى التي عشتها معها كل
>
>مابوسعها وأكبر من ذلك .. ولكن ماحدث بعد ذلك !؟ ويالهول ماحدث !!
>
>بعد مضي ( 7 ) سنوات على معها احسست بتسرب الكره لها دون
>
>سبب ... في البداية أحسست بالملل منها .. أصبحت لا أتحمل الجلوس بالقرب منها
>
>أو حولها أتبرم من أي شئ وأتذمر من أي شئ حتى صرت أختلق
>
>الأعذار لمفارقتها .. بلوصل الأمر إلى أن أهينها أمام أهلي وجماعتي
>
>وفي أحدى المرات قلت على مسمع منها ومسمع من أهلي (( أنت
>
>الخطأ الوحيد في حياتي وأظنني كنت مجنوناً حينما أحببتك يوماً )) ..
>
>عقدت الدهشة لسان أهلي ولسانها ولم تنبس ببنت شفه ولم ترد علي !!
>
>لا أعمل ماذا غيّر شعوري نحوها بعد كل هذا العشق الحالم ..
>لم اجد تفسيراً منطقياً لتغير شعوري تجاهها بهذه الدرجة من أقصى
>
>الشرق إلى أقصى الغرب .. لا لدى الطبيب ولا لدى
>أهلي .. كل ماأحس به أنني مع الأيام أصبحت أكرهها كرهً شديداً .... بل أنه أخذ
>يكبر يوماً بعد حتى
>
>أصبحت لا أطيقها .. لم أعد أتحمل رؤيتها أو القرب منها ...
>
>
>ولم يتوقف الأمر على الكرة فقط بل تطور الأمر إلى حد السب والشتم
>
>لها وعلى مسمع منها ومسمع من أهلي وكل أقربائي .. بل أنني
>
>أخذت اسبها في كل مكان ... وأذكر مرة أنني قلت لها في السوق
>
>وأمام المارة (( أذهبي عليك اللعنة ياعاهرة )) ولم أعبأ بنظرات المارة المندهشة
>أمام صمتها المطبق . !!
>
>وليت الأمر توقف على الكرة والسب فقط بل تطور بي الأمر إلى أن بدأت
>
>في اهانتها بالفعل وليس الكلام .. بدأت أضربها وأركلها مرة لوحدي ومرة أمام
>أهلي ومرة في الشارع
>
>وهي وأهلي والناس تكاد تعقد ألسنتهم الدهشة وهم لايجدون مبرراً
>
>ولو يسيراً لما أقوم به ... وهي صامته فل تصدقون .. !!!
>
>وليت الأمر توقف عند اكرة ثم السب ثم الضرب .. بل تعداه إلى ماهو
>
>أفضع من ذلك .. تعداه إلى أمر لم أصدق أنني يوماً سأقترفه أو أفعله ..
>
>ولم أجد ما يبرره ... لقد أصبحت أتلذذ بتعذيبها أحس براحة غريبة بعد كل ذلك ولا
>أدري كيف بلغت بي الحال
>
>إلى هذا السؤ .. لقد أصبحت أجبرها على الوقوف في الشمس الحارقة في عز الظهيرة
>ثم أضربها وأركلها
>
>وأدوس عليها بالحذاء دون رحمة .. فماذا دهاني والله لا أعلم . !!
>
>فب أحدى المرات لم أشعر بنفسي إلا وأنا أحرق جسدها بانار
>
>وذلك بعد أن أوسعتها ضرباً وركلاً بانت كدماته في كل جنباتها .. لا
>
>أصدق اليوم مافعلت بها ولا أتصوره . !!! أما هي فلا تكاد تتبرم أو تتذكر
>
>أو تنطق بكلمة .. كانت صادقة الحب صامته تتألم ويمزقها الحزن طوال
>
>تلك السنيين المريرة .. !!!
>
>وليت الأمر توقف عند الكره ثم الشتم ثم الضرب والركل وتعذيبها باجبارها
>
>على الوقوف في الشمس الحارقة ثم الحرق بالنار ... بل وصل الأمر
>
>إلى مرحلة أصبح العيش معها محالاً ... لقد وصلت إلى مرحلة أصبح
>
>سكوتها وسكوت أهلي والناس على ما أفعل يعتبر مشاركة في
>
>جرائمي ضدها ... بل قد يدينهم القضاء جميعاً معي أن هم سكتوا أو
>
>وقفوا متفرجين علّي وعليها .
>
>لقد بلغ بي الأمر إلى درجة لم أصدق معها اليوم أنني كنت أشعر حينها
>
>بنفسي وبما كنت أفعل ... لقد كنت مسلوب الارادة والشعور والعقل
>
>والصحيح أنني لم أكن وقتها بعقل وذلك حينما أخذتها رغماً عنها وهي
>
>لا تعلم مصيرها ... لقد أخذتها وسلمتها إلى ( صديقي ) رغماً عنها ..
>
>نعم سلمتها إلى صديقي وقلت له وهي تسمع
>
> (( أفعل بها ما تشاء هي لك واذا تمردت عليك
>ولم تطعك فيما تريد فأخبرني حتى أجبرها على ما تريد حتى تخضع لك وتسلمك نفسها
>طائعة مجبرة راضية )) ....
>
>وإن كنت مجرماً في ذلك فإن صديقي السئ كان أكثر مني اجراماً
>
>حينما استغل وضعي الغير سوي وقبل فرحاً بعد تردد ظهر في عينيه
>
>غير مصدق لما أقول و قال لي بخبث (( إن كان ذلك
>سيكون سبباً في راحتك فسأقبل حتى أخفف عنك ضيقك )) تخيلوا
>
>كيف سيخفف علّي حينما يغدر بصديقة ويستغل وضعه الغير طبيعي
>
>ويسلبه أهم ما يملكه الرجل في الحياة ... أي خبث كان يحمل في
>جنباته كل تلك السنين ...
>
>وفعلاً أجبرتها على العيش معه ليومين في استراحته
>وتركتها تواجه مصيرها وذهبت أنا وأصطحبت احداهن إلى منزلي قضيت
>
>فيه معها يومين أحسست فيهما بسعادة غامرة ومتعة كبيرة جعلتني
>
>أتوهم أنني خرجت من جحيم الى نعيم ولكنه وهم عرفت اليوم حقيقته
>
>الزائفة ...!!
>
>وبعدما عاد صديقي وهي بصحبته واراد ايصالها لمنزلي وقفت في الباب
>لتقابل تلك التي اصطحبتها معي لتزود صدمتها صدمتين وجرحها جرحين
>
>غائرين لا يمكن أن يندملا مع الزمن . !!! ولا أخفيكم أن كنت وقتها
>
>سعيداً جداً بحزنها وصدمتها تلك .. !!! لن تصدقوا ولكنها الحقيقة التي
>أشعر مرارتها في حلقي حتى اليوم .
>وحيمنا أراد الله عز وجل عقابي على كل ما فعلت بها جاء الجزاء بأمر
>
>جلل تحملت هي فيه أكبر الألم .. وتحملت أنا فيه صدمته نفسية
>
>جعلتني أعود إلى عقلي وأصحوا من سباتي العميق .. جعلني أشعر
>
>بحجم جرمي الكبير ..
>
>وقد حدث ذلك حينما كان أحد المراهقين في حارتنا يسمع مايحدث بيني وبينها
>
>من عذاب وقد أشفق عليها أو قل أنه أراد الاصطياد في الماء
>
>العكر فأخذ يراقبها يومياً ويحاول
>
>الاقتراب منها حتى في الشارع ويعرض عليها نفسه كبديل وفتى
>
>الأحلام الجديد وحينما علم أن معدنها أصيل وأنها ليست كما يتصور ..
>
>حاك في ليل مظلم جريمة بشعة كانت الناقوس الذي أشع النور في
>
>رأسي المظلم ولكن بعد ماذا ؟ فقد حصل ذات يوم
>
>أنها كانت في أوج زينتها متهيئة لحضور حقل زفاف ..
>
>كانت ساطعة كاشعة الشمس الذهبية حينما تتسلل بين
>
>الغيوم .. ولكن ماذا حدث جاء ذلك الوحش الانسان المراهق ومعه مجرم
>آخر وفي غفلة منها وأهمال مني حيث كانت تركتها لمدة طويلةتنتظرني
>في الخارج .. جاءا في غفلة وخطفاها من أمام المنزل .. نعم خطفاها ..
>
>. وستعتقدون أنني حينما خرجت ولم أجدها أنني حزنت
>
>عليها .. ولكن أصدقكم القول أنني ( فرحت ) فوالله لا أعمل لماذا ؟! ولا
>
>لأي سبب ؟ ولكن كما قلت لكم كنت أعيش دون عقل بالتأكيد !!
>
>بعد أن غابت عني ذلك اليوم .. بدأت أشعر بألم لم أعتده من قبل ...
>
>فبعد مضي شهر الآن لم أذق فيه النوم الا لدقائق ثم أصحوا فزعاً وفي
>صدري ناراً لا تنطفئ وحرارة....
>
>قد جعلت أيامي جحيماً وحرمتني النوم ولم أذق فيه الأكل والشرب
>
>يالله ماهذه الحسرة والألم ماهذا الحزن ماهذا العشق والحب ماهذا
>
>التأنيب من ضمير بدأ يصحو .. أين كان يعفو ياترى ؟!!!
>
>.. أعترف لكم أنني كنت شبه مجنون . !!!
>
>
>
>
>
>هذه كانت حالتي مع سيارتي الحبيبة منذ أن رأيتها تسير أمام الجامعة
>إلى يوم سرقوها من أمام المنزل ... فعندما مضى موديلها كرهتها كرهاً
>شديداً وليس لي ذنب في ذلك ثم أخذت اشتمها واركلها حينما تتعطل
>بي في الشارع و عادي اكيد مراح تحكي شي
>
> ثم لم أعد أهتم بإيقافها في ( المرآب ) واصبحت أتركها
>أما المنزل في الشمس الحارقة ثم حينما صدمت بها ذهبت بها للورشة
>لاصلاحها فضربوها ضرباً مبرحاً لاصلاح كدماتها ثم حرقوها بالنار لاعادة
>
>طليها بالدهان الجديد ثم أعطيتها صديقي ليستخدمها وافهمته أنها قد
>
>لاتطاوعه وتشتغل من المرة الأولى وأنه قد يحتاج لمساعدتي له لدفعها
>
>ليدور المحرك وقمت أنا باستئجار سيارة أخرى جديدة ليومين ثم أصبحت
>
>اوقفها أما الباب بلا مبالاة والمحرك يشتغل إلى أن سرقت من أمام
>
>الباب وكانت في زينتها مغسولة استعداداً للذهاب بها لحفل زواج
>
>صديقي .
>
>ليكون بالكم راح بعيد ؟؟