السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، وبعد حديثنا اليوم يدور جول الرئيس بوتفليقة الذي على ما يبدو أنه انقذ الجزائر من المحن التي كانت تعيش فيها والأزمات التي كانت تتخبط في بحرها بحسب قول الشاعرة والكثير من المواطنين ، فالشاعرة هي أميه وعلى ما تسمع رأت أن بوتفليقة هو الرجل المناسب للمرحلة الراهنة لكنه أطال المكوث في المنصب ، فهي توصيه بالشباب خيرا وتطلب منه أن يوفر الشغل ويعود الناس على الإتكال على انفسهم بدل التبعية للغرب وغيره ....نقرأ القصيدة ونحلل
هذا السيد احكيم عندو تاريخ اقديـــم
في الحكم مساعـــــــــــــــــــــــــــد
قرب من كان مبعــــــــــــــــــــــــد
الشراد عندو يهــــــــــــــــــــــــد ا
خاوى من كانو اعــــــــــــــــــــداء
هذا السيد ، عندو ثقافــــــــــــــــــة
حنان و زاد ورافــــــــــــــــــــــة
هل هلالو ابـــــــــــــــــــــــــــــــان
خاوى كا البلــــــــــــــــــــــــــــدان
هذا السيد كيـــــــــــــــــــــــــــــــس
في الشعب اسايــــــــــــــــــــــــــس
الشيخ من الشعب عايـــــــــــــــــش
انتخبو رايــــــــــــــــــــــــــــــــــس
يفهم معناهــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
بلادو مجروحة ، يعرف دواهــــــــا
هذا السيد من الاحبــــــــــــــــــــــاب
ادولو من عندي جـــــــــــــــــــــواب
فيه وصيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
قلو ينادي الشبـــــــــــــــــــــــــــــاب
يعطيلو درس مفيـــــــــــــــــــــــــــــد
اعود يخدم بيـــــــــــــــــــــــــــــــــدو
اهيلو الاعمــــــــــــــــــــــــــــــــــــال
والسكنة في قرب الحــــــــــــــــــــال
هذا السيد نعت المصبـــــــــــــــــــاح
المومن قلبو بيه يرتــــــــــــــــــــــاح
يداوي الاجــــــــــــــــــــــــــــــــــاح
جرح المحنة بالــــــــــــــــــــــــــذات
شوخ الثورة، الحكمة ليهــم ولآت.
من تأليفالسيدة/ أم الخير مشري.
mhbomkh.blogspot.com