بطاقة تقنية عن الجزائر بمجموعة مؤشرات
بطاقة تقنية عن الجزائر بمجموعة مؤشرات
.:التسمية الرسمية: الجمهورية ا لجزائرية الديمقراطية الشعبية // النظام : رئاسي جمهوري// المساحة: 2381741 كم² الثانية إفريقيا و 11 عالميا// عدد السكان : 34 مليون نسمة سنة
بطاقة تقنية عن الجزائر بمجموعة مؤشرات
.:التسمية الرسمية: الجمهورية ا لجزائرية الديمقراطية الشعبية // النظام : رئاسي جمهوري// المساحة: 2381741 كم² الثانية إفريقيا و 11 عالميا// عدد السكان : 34 مليون نسمة سنة 2007م// الكثافة السكانية : 14 ن / كم²// الزيادة الطبيعية: 1.53% سنة 2003م // متوسط العمر 74.8 سنة 2004م /// نسبة سكان المدن 58.3% // مؤشر التنمية البشرية 0.69// البطالة 12.3 % سنة 2003م // المديونية 04 مليار دولار سنة 2007م // احتياطي العملة الصعبة 78 مليار دولار//الدخل الوطني الخام 101 مليار دولار سنة2007م // إجمالي الناتج الداخلي للفرد 2093 دولا رسنة 2003م // فائض الميزان التجاري 8.9 مليار دولار سنة 2003م.
مساهمة الجزائر في المبادلات التجارية:
- أ – المساهمة الجزائرية مع دول المغرب العربي و الدول الإفريقية :
المغرب العربي:
شاركت الجزائر وبعزم إلى بناء الصرح المغاربي منذ مؤتمر طنجة إلى 1958م إلى قمة زرالدة 1988م إلى سنة التأسيس في 17 فيفري 1989م بمراكش حيث سعت الجزائر إلى تفعيل اتحاد المغرب العربي سياسيا واقتصاديا من خلال:
***نهج سياسة مشتركة في جميع الميادين الاقتصادية.
***العمل تدريجيا على تحقيق حرية تنقل الأشخاص وانتقال الخدمات و السلع ورؤوس الأموال فيما بينها.
لكن رغم هذه السياسة إلا أن مساهمة الجزائر في المبادلات التجارية مع المغرب ضعيفة جدا لا تتجاوز 2 % من إجمالي المبادلات التجارية لها ويعود هذا الضعف إلى :1- تفكك اقتصاديات هذه الدول 2 – التبعية للغرب ( الاتحاد الأوربي – و م أ ) 3 - طغيان الاعتبارات السياسية على الاقتصادية 4 - تشابه البنية الاقتصادية 5 – غلق الحدود بين المغرب و الجزائر وفرض القيود الجمركية . 6 – عدم وجود خطة مشتركة لتنمية الشاملة.
الدول الإفريقية:
تساهم الجزائر في المبادلات التجارية مع بعض الدول الإفريقية خاصة كوت ديفوار بنسبة 29% و جنوب إفريقيا بنسبة 12% ثم نيجيريا و الكاميرون وكذا خط نقل الغاز الطبيعي الرابط بين نيجيريا و الجزائر و اسبانيا .
ب-المساهمة الجزائرية مع أوربا :
وضعت ندوة برشلونة في27-28 نوفمبر 1995م أرضية وأسس في تفعيل التعاون بين ضفتي المتوسط في الجانب المالي و الاقتصادي و الاجتماعي و الاقتصادي إذ تجسدت هذه الفكرة بإعلان اتفاق الشراكة بين الجزائر و الاتحاد الأوروبي في22 أفريل 2002م حيث عملت الجزائر على :
** تفعيل الشراكة الأوروبية.
** فتح الأسواق الجزائرية لمنتوجات جزائرية.
** إلغاء الرسوم الجمركية بتفكيكها تدريجيا لمدة 12 سنة.
** تنويع الصادرات الجزائرية و الحصول على مساعدات مالية في ظل التعاون الثقافي و العلمي.
** فتح حوار (5+5) وتفعيله في جميع الميادين.
نتيجة لهذه السياسة شكلت الجزائر في مختلف تعاملاتها التجارية مساهمة فعالة مع الاتحاد الأوروبي حيث أن أزيد من 60 % من المبادلات الجزائرية تتم مع الدول الأوربية و خاصة دول الاتحاد الأوربي( فرنسا و ايطاليا و ألمانيا و اسبانيا) ويعود ذلك للعوامل التاريخية (الاستعمار) والقرب الجغرافي مما خفض تكاليف النقل وتعتبر الجزائر أول مصدر للغاز الطبيعي في المنطقة من موانئ أرزيو وعنابة وتمد أووربا بالغاز عن طريق تونس إلى ايطاليا وعبر المغرب الأقصى إلى اسبانيا و تستورد من أوروبا ما يقارب 54 % من المواد المصنعة و التجهيزات ووسائل النقل و المواد الغذائية والاستهلاكية .
- ج - المساهمة الجزائرية في بقية العالم :
تعمل الجزائر في السنوات الأخيرة على تنويع أسواقها للخروج من التبعية لأوربا و تعتبر الو م أ اكبر شريك تجاري للجزائر إذ تحتكر 26% - 15800م د - من إجمالي صادرات الجزائر من المحروقات مقابل 9 % - 2300 م د - من واردات الجزائر خاصة من الحبوب لذا تعتبر الجزائر أهم قطب في جذب الاستثمارات الأجنبية حيث مثلت الاستثمارات الأمريكية ثلث الاستثمارات سنة 2002م. إضافة إلى الصين -كندا و تركيا و البرازيل بنسب تتراوح مابين 3 % — 8 %.
3- مكانة الاقتصاد الجزائري في العالم:
** احتلالها المرتبة 26 عالميا في حجم الصادرات و 37 عالميا في قيمة الواردات العالمية.
** الجزائر ثالث دولة في تصدير الغاز الطبيعي باحتياطي ضخم يقدر ب: 161.7 تريليون قدم مكعبة و طاقة إنتاج تقدر 152 مليار م³ .
** تزود الدول الأوربية ب 10% من احتياجاتها من الغاز الطبيعي.
**دولة نفطية وتحتل المراتب الأولى في تصدير النفط( الاحتياطي : 12 مليار برميل - الإنتاج 1.4 مليون برميل يوميا اى 1% من الإنتاج العالمي).
** ثالث أكثر بلد عربي استقطابا للاستثمارات الأمريكية.
** ارتفاع قيمة صادراتها الصناعية و الغذائية سنة 2004م ب 750 مليون دولار.
** تحقيق فائض في الميزان التجاري ب 25 مليار دولار سنة 2005م بسبب ارتفاع صادراتها من المحروقات ب 98.9% من مجموع المواد المصدرة.
2007م// الكثافة السكانية : 14 ن / كم²// الزيادة الطبيعية: 1.53% سنة 2003م // متوسط العمر 74.8 سنة 2004م /// نسبة سكان المدن 58.3% // مؤشر التنمية البشرية 0.69// البطالة 12.3 % سنة 2003م // المديونية 04 مليار دولار سنة 2007م // احتياطي العملة الصعبة 78 مليار دولار//الدخل الوطني الخام 101 مليار دولار سنة2007م // إجمالي الناتج الداخلي للفرد 2093 دولا رسنة 2003م // فائض الميزان التجاري 8.9 مليار دولار سنة 2003م.
مساهمة الجزائر في المبادلات التجارية:
- أ – المساهمة الجزائرية مع دول المغرب العربي و الدول الإفريقية :
المغرب العربي:
شاركت الجزائر وبعزم إلى بناء الصرح المغاربي منذ مؤتمر طنجة إلى 1958م إلى قمة زرالدة 1988م إلى سنة التأسيس في 17 فيفري 1989م بمراكش حيث سعت الجزائر إلى تفعيل اتحاد المغرب العربي سياسيا واقتصاديا من خلال:
***نهج سياسة مشتركة في جميع الميادين الاقتصادية.
***العمل تدريجيا على تحقيق حرية تنقل الأشخاص وانتقال الخدمات و السلع ورؤوس الأموال فيما بينها.
لكن رغم هذه السياسة إلا أن مساهمة الجزائر في المبادلات التجارية مع المغرب ضعيفة جدا لا تتجاوز 2 % من إجمالي المبادلات التجارية لها ويعود هذا الضعف إلى :1- تفكك اقتصاديات هذه الدول 2 – التبعية للغرب ( الاتحاد الأوربي – و م أ ) 3 - طغيان الاعتبارات السياسية على الاقتصادية 4 - تشابه البنية الاقتصادية 5 – غلق الحدود بين المغرب و الجزائر وفرض القيود الجمركية . 6 – عدم وجود خطة مشتركة لتنمية الشاملة.
الدول الإفريقية:
تساهم الجزائر في المبادلات التجارية مع بعض الدول الإفريقية خاصة كوت ديفوار بنسبة 29% و جنوب إفريقيا بنسبة 12% ثم نيجيريا و الكاميرون وكذا خط نقل الغاز الطبيعي الرابط بين نيجيريا و الجزائر و اسبانيا .
ب-المساهمة الجزائرية مع أوربا :
وضعت ندوة برشلونة في27-28 نوفمبر 1995م أرضية وأسس في تفعيل التعاون بين ضفتي المتوسط في الجانب المالي و الاقتصادي و الاجتماعي و الاقتصادي إذ تجسدت هذه الفكرة بإعلان اتفاق الشراكة بين الجزائر و الاتحاد الأوروبي في22 أفريل 2002م حيث عملت الجزائر على :
** تفعيل الشراكة الأوروبية.
** فتح الأسواق الجزائرية لمنتوجات جزائرية.
** إلغاء الرسوم الجمركية بتفكيكها تدريجيا لمدة 12 سنة.
** تنويع الصادرات الجزائرية و الحصول على مساعدات مالية في ظل التعاون الثقافي و العلمي.
** فتح حوار (5+5) وتفعيله في جميع الميادين.
نتيجة لهذه السياسة شكلت الجزائر في مختلف تعاملاتها التجارية مساهمة فعالة مع الاتحاد الأوروبي حيث أن أزيد من 60 % من المبادلات الجزائرية تتم مع الدول الأوربية و خاصة دول الاتحاد الأوربي( فرنسا و ايطاليا و ألمانيا و اسبانيا) ويعود ذلك للعوامل التاريخية (الاستعمار) والقرب الجغرافي مما خفض تكاليف النقل وتعتبر الجزائر أول مصدر للغاز الطبيعي في المنطقة من موانئ أرزيو وعنابة وتمد أووربا بالغاز عن طريق تونس إلى ايطاليا وعبر المغرب الأقصى إلى اسبانيا و تستورد من أوروبا ما يقارب 54 % من المواد المصنعة و التجهيزات ووسائل النقل و المواد الغذائية والاستهلاكية .
- ج - المساهمة الجزائرية في بقية العالم :
تعمل الجزائر في السنوات الأخيرة على تنويع أسواقها للخروج من التبعية لأوربا و تعتبر الو م أ اكبر شريك تجاري للجزائر إذ تحتكر 26% - 15800م د - من إجمالي صادرات الجزائر من المحروقات مقابل 9 % - 2300 م د - من واردات الجزائر خاصة من الحبوب لذا تعتبر الجزائر أهم قطب في جذب الاستثمارات الأجنبية حيث مثلت الاستثمارات الأمريكية ثلث الاستثمارات سنة 2002م. إضافة إلى الصين -كندا و تركيا و البرازيل بنسب تتراوح مابين 3 % — 8 %.
3- مكانة الاقتصاد الجزائري في العالم:
** احتلالها المرتبة 26 عالميا في حجم الصادرات و 37 عالميا في قيمة الواردات العالمية.
** الجزائر ثالث دولة في تصدير الغاز الطبيعي باحتياطي ضخم يقدر ب: 161.7 تريليون قدم مكعبة و طاقة إنتاج تقدر 152 مليار م³ .
** تزود الدول الأوربية ب 10% من احتياجاتها من الغاز الطبيعي.
**دولة نفطية وتحتل المراتب الأولى في تصدير النفط( الاحتياطي : 12 مليار برميل - الإنتاج 1.4 مليون برميل يوميا اى 1% من الإنتاج العالمي).
** ثالث أكثر بلد عربي استقطابا للاستثمارات الأمريكية.
** ارتفاع قيمة صادراتها الصناعية و الغذائية سنة 2004م ب 750 مليون دولار.
** تحقيق فائض في الميزان التجاري ب 25 مليار دولار سنة 2005م بسبب ارتفاع صادراتها من المحروقات ب 98.9% من مجموع المواد المصدرة.