الخميس 18 نوفمبر هي الذكرى الاولى للمباراة الفاصلة بين مصر والجزائر والتي استضافتها مدينة ام درمان السودانية حيث تمكن خلالها المنتخب الجزائري من اقتطاع ورقة التاهل الى كاس العالم 2010 للمرة الثالثة في تاريخه.
واهتمت صحيفة الشروق الجزائرية باحياء ذكرى هذا اليوم واعتبرت في تقرير لها ان ما بدر منها وقت الازمة لم يكن سوى ردة فعل لاساءات المصريين
و اشارت الصحيفة الى انه رغم ان سنة كاملة مرت على الفتنة المصرية الجزائرية الا انه لا شيء تغير، فمصر مازالت في القلب كما كانت ولا شيء زعزع مكانتها في قلوب الجزائريين.