أريد سؤال الأعضاء عن قضية مهمة وهي إذا ما خيرت بين أن تكون غنيا وجاهلا أو أن تكون عالما وفقيرا ماذ تختار؟
وسبب سؤالي هذا ما نلاحظه في الواقع حيث يشتكي أغلب المثقفين في بلادنا من ظاهرة الفقر والحرمان خاصة ظاهرة البطالين الجامعيين حيث أصبح الكثير منهم يتمنى أنه لو لم يدرس في حياته وبدأ في عمل منذ الصغر ليصبح غنيا .
حيث كما نلاحظ أن أغلبية ميسوري الحال غير مثقفين.
فهل راودك هذا الشعور من قبل ولو علمت من قبل ايها البطال أن الأمور ستصل إلى ماوصلت إليه ماذا ستختار
الفقر والغنى أم الجهل والغنى؟
ملاحظة : أنا لا أقصد أن الواحد يتمنى الفقر لأنه لا يتمناه لا مؤمن ولا كافر ولكن بصراحة لو خيرت ماذا تختار؟