أنا وأنت
نذنب ونخطئ , ونقصر في طاعة الله ,
أنا وأنت
من البشر ومن بني آدم , وفي الحديث الصحيح :
" كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون" .
أنا وأنت
لن نعيش معصومين من الذنوب .
أنا وأنت
من بني آدم وأبونا آدم عليه السلام أذنب وأخطأ ولكنه تاب .
أنا وأنت
من العباد الضعفاء ورب العالمين يخبرنا عن ضعفنا فيقول في الحديث القدسي
" يا عبادي إنكم تخطئون في الليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم ".
أنا وأنت
لن نسلم من نزغات الشيطان ووسوسته وإغراءاته , فهذا نبي الله آدم تسلط عليه الشيطان ووسوس له.
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53
والحمد لله الغفور الرحيم
يغفر ويرحم من تاب
ويبدل السيئات حسنات
ان صدقت التوبه
اخوانى الكرام
مقدمه طويله
لسؤال اود الاجابه عليه
هل ينسى البشر ويسامحوا
من ذلت قدماه بوحل المعصيه؟؟؟؟؟؟؟
//////////
ام يظل شبح المعصيه يطارد صاحبه حتى الموت؟؟؟؟؟؟؟
وهل تختلف معاملة مرتكب الذنب حسب نوع ذنبه؟؟؟؟؟
//////////
وهل تتغير نظرة الناس والمجتمع للتائب بعد التوبه فيعود كما كان وكأن شيئا لم يكن؟؟؟؟؟
دمتم بطاعة الله
اجمل وارق تحياتى لكل من يمر بصفحتى
حروفكم شموع تضيئ صفحتي و كلماتكم ورود تزينها