فًترَى عَالمَكَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْ ~
منَ آلطبيعِيْ أن تسَأل نفسُكَ :
*..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ؟
آٍلإجَابَة مَعْرُوفَهْ /
** لَمْ أكُنْ سِوَى إنْسَاناً طَيِبَاً وَاضِحَاًبَسِيطاً
*..آلنَتِيجَهْ ..
** تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكَ آلغَرِيبْ .! **
.?.•°تَتَسَآءَلْ°•.?.
هَلْ تنتظرأمْ تُبَادِرْ بِآلإنتِقآمْ؟
آمْ تكْتَفِيْ بٍآلكَرَاهِيَة وَآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ آلأذَى؟
كَيفَ تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ آلكَرَاهِيَهْْ ؟
كَيفَ وَسِلاحُكَ آلحُبْ وَآلنَقَاءْ وَآلبَرَاءَهْ؟
*.. آلبَقَآءْ لـ آلأقْوَى آمْ آلأصْلَحْ .!
آمْ لٍـ آلأكْثَرطِيبَةً وَنقَاءً.!
{تَسْتَخْلِصْ آنَهُ لآتُوجَد ْقَاعِدَهْ لِذَلِكْ.! **
ولكن..قِفْ .! /
فِيْ كُلِ آلاحْيَانْ تَحَسَسْ قَلْبَكَ كُلَ يَومْ ~
لآ تَترُكْ عَلَيْهِ آيْ ذَرَآ تٍسَوْدَاءْ بٍفِعْلِ آلأحْقَادِ آلمُدَمَِرَهْ ؛
حَآفِظْ عَلَيهِ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً~
مُحْتَمَلْ جِدَاً أنْ تُضَيِعْ آلحَقِيقَهْ وَسَطَ آلزِحَامْ.!
وَتَجِدْ آلفَ شَاهِد عَلَى آنَكَـ لَسْتَ آٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ مُجْتَهِدَاً وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ آلحَيَآةْ
سِوَى آلتَجَآهُلْ .!
تُحَاوِلْ أن تُقْسِمْ :
أنـآ بريء
أنـآ إنسان مكافح مثـآبر /
ولكن .!
سَيُغْلِقْ آلكَثِيرُونَ عيونهم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالكَ فِيْ مَشْنَقَةِ آلزَيْفْ ..!
مَاذا تفْعَل إِنْ ضَاعَ حَظُكََ وَحَقُكَ وَكَيَآنُكْ وَآٍجْتِهَآدُكْ؟
•°تَذَكَرْ°•
آنَ لِلكَو نِ رَبَاً لاَ تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَومْ
يَرَآكَ مِنْ حَيْثُ لآتَرَآهْ
َعْلَمْ بٍ خَفَآيَآ آلنُفُوسْ
يُجٍيبُ دَعْوَةَ آلمَظْلُومٍ آٍذَآدَعَآهْ
•°آٍعْلَمْ°•
آنَكَ آقْوَى مِنَ آلجَمِيعْ مَآدَآمَ الله ُ مَعَكْ
قُلْ ** يَآآآآآرَبْ** بٍصِدْقْ ~
وَسَتَأتِيكَ آلبَرَآءَةِ وَآلفَرَجْ
{أِدْعُونِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ**
وَثِقْ بٍآنَ آلقُوَةَ مِنَ الله آلقَوِيْ آلعَزِيزْ
وَسَتَظهَرْ شَمسَ آلحَقِيقَهْ
وَلَوبَعدَ حِينْ /
وَدَعْوَةَ آلمُضْطَرِ آٍذَآ دَعَآهْ ~
وبالحب ممكن أنْ تُخْدَعْ فِيْ حبكـ
فً تُحِبْ مَنْ لاَيَسْتَحِقْ حُبُكْ ~
آوْيَتَسَلَى بٍ صِدْقِ مَشَآعِرِكْـ
آوْيَلْهُو بٍ طُهْرٍ نَبَضَآتِكْ
آوْيَنْتَقِمْ مِنْ آحْدَآثِ آلأيَآمِ بِكْ .!
•
مُحْتَمَلْ جِدَاًآنْ تُصْدَمْ بٍ هَذِهِ آلحَقِيقَةِ بَعدَ آيَآمْ
•
•
•°يَحْدُثْ°•
زِلْزَالٌ فِيْ قَلبِكَ وَعَقْلِكْ وَكَيَانِكْ
تُفَاجَأ بٍ حَرِيقٍ يَلْتَهِمُ آطْرَافَ ثَوبِكْ وَآعْمَاقِ قَلْبِكْ
/ آٍنَهَآ وَللأَسَفِ آلشَدِيدْ آلحَقِيقَهْ .!
قُلْ لٍ نَفْسِكَ مَنِ آلمُخْطِئْ .!
مَنِ آلظَآلِمْ .!فً آٍنْ لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً
وَلَكِنْك مَخْدُوعَاً /
فً مِنْ حَقِكَ آن ْتَبْكِيْ قَلِيلاً مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ آلأخَدِيعَهْ؛
ثُمً آٍبْحَثْ فِيْ آلحَيَآةْ
سً تَجِدَ آلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ وَآلأوفِيَآءْ كَذًلِكْ ..**
وَتَذَكَرْ /
بٍ آنَ آلحُبَ يَبْقَى فِيْ آلنِفُوسِ آلطَيِبَهْ
وَيَضِيعْ مِنْ آلنُفُوسِ آلرَدِيئَهْ.
فً ترى دُنيَآكَ شديدة آلـ
قَسْوَهْ
؛
مَخرْجَ/
كَلْ مِابدُيتَ أنُسىَ وِجّيُه البَعيِديُنَ
(ذكَرتْ ليُ مَع ضُيقَة الوْقتَ غَآليٌ)