On mentionne régulièrement la vitamine C comme la principale qualité nutritive de l’orange, mais en réalité elle possède une impressionnante richesse d’éléments favorables à la santé.
Sa richesse en substances complexes en fait un allié de choix dans la prévention des maladies cardiovasculaires, des inflammations et même dans la lutte contre le cancer.
Reconnue pour sa richesse en vitamine C, un antioxydant très puissant qui, entre diverses propriétés, favorise la cicatrisation et stimule l’immunité. Cependant cette vitamine ne compte que pour 15 à 20% du total des antioxydants présents dans ce fruit. On y retrouve d’autres substances complexes possédant un pouvoir antioxydant jusqu’à six fois supérieur à celui de la vitamine C.
Ces substances sont capables de neutraliser les radicaux libres avant que ces derniers puissent endommager les cellules de l’organisme. Les éléments nutritifs de l’orange préviennent véritablement l’apparition des troubles cardiaques.
Parmi les éléments présents dans l’orange on retrouve l’hespéridine, une substance complexe qui aurait la propriété d’augmenter le taux de bon cholestérol (HDL) et d’abaisser le taux de mauvais cholestérol (LDL).
Mais l’hespéridine aurait d’autres propriétés. On a constaté que cette substance pouvait arrêter l’inflammation.
L’orange est riche en rutine (vitamine P), un élément qui fortifie les vaisseaux sanguins. Elle possède également des vitamines B, nutriment indispensable au système nerveux.
En accroissant l’activité cutanée, en augmentant la vitalité des cellules et en intensifiant la plupart des fonctions de l’organisme, l’orange est un fruit qui contribue au rajeunissement des cellules.
Ses propriétés anti-spasmodiques la rendent utile dans les cas de fièvre, de troubles de l’estomac, du foie ou des intestins.
On y retrouve également du calcium, du magnésium, du phosphore, du potassium, du cuivre, du zinc et des traces de brome et de manganèse.
L’orange est riche en fibres solubles et insolubles. Sa richesse en fibres insolubles rendent les selles plus volumineuses et peuvent contribuer à soulager de nombreux troubles intestinaux tels que la constipation, les hémorroïdes ou la diverticulose. Ces fibres peuvent abaisser le risque de cancer en accélérant le transit intestinal, ce qui réduit le temps de présence dans l’organisme d’éléments nuisibles et toxiques.
Les fibres solubles de l’orange se décomposent en une sorte de gelée protectrice des parois intestinales. Ce type de fibres contribuent à abaisser le cholestérol et régularise le taux glycémique.
L’orange a beaucoup a nous offrir et mérite d’être consommée sous sa forme la plus naturelle, en fruit mûri au soleil et de culture biologique si possible.
La plupart des jus d’orange vendus dans le commerce sont fait à partir de concentrés qui ont perdu toutes leurs propriétés nutritives.
Pour retirer tous les bénéfices de l’orange il faut consommer le fruit en entier ou en jus le plus naturel possible!

La plupart des jus d’orange vendus dans le commerce sont fait à partir de concentrés qui ont perdu toutes leurs propriétés nutritives



c'est une tres important information .. pour cela .. je prefere mange l'orange que bois le jus d'orange ..

merci zineb

merci yacine

وذكر جيم بانتظام فيتامين كما جودة الغذائية الرئيسية من البرتقال ، ولكن في واقع الأمر لديه ثروة هائلة من الأدلة مواتية للصحة.
ثروتها من المواد المعقدة في الواقع حليفا للخيار في الوقاية من التهابات الأوعية الدموية والمرض وحتى في مجال مكافحة السرطان.
معترف بها لفيتامين سي في ارتفاع ، ومضادات الأكسدة القوية التي بين الخصائص المختلفة ، ويعزز الشفاء ويعزز المناعة. ومع ذلك ، هذا الفيتامين حسابات فقط 15-20 ٪ من مجموع المواد المضادة للاكسدة في هذه الفاكهة. ويشمل المواد الأخرى المعقدة مع مضاد للأكسدة تصل إلى ستة مرات من فيتامين C.
هذه المواد قادرة على تحييد الجذور الحرة قبل أن يتمكنوا من تدمير خلايا الجسم. المغذيات من البرتقال حقا منع ظهور الإصابة بأمراض القلب.
وجدت من بين العناصر الموجودة في البرتقال هيسبيريدين ، وهي مادة معقدة من شأنها أن لديها القدرة على زيادة مستويات الكولسترول الجيد (إتش دي إل) ، وخفض مستويات الكولسترول السيئ (مجلة).
لكن هيسبيريدين وغيرها من الممتلكات. وقد وجد أن هذه المادة يمكن وقف الالتهاب.
البرتقال غني في روتين (فيتامين ف) ، وهو العنصر الذي يقوي الأوعية الدموية. كما أن فيتامين (ب) ، والمواد الغذائية الأساسية في الجهاز العصبي.
عن طريق زيادة نشاط الجلد ، مما يزيد من حيوية الخلايا وزيادة وظائف معظم الجسم ، والبرتقال هي الفاكهة التي تساعد على تجديد الخلايا.
خصائصه المضادة للتشنجي جعله مفيدا في حالات الحمى ، واضطرابات المعدة والكبد أو الأمعاء.
ويشمل أيضا الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والنحاس والزنك وآثار البرومين والمنغنيز.
البرتقال غني بالألياف القابلة للذوبان وغير قابلة للذوبان. ثروتها من الألياف غير القابلة للذوبان يجعل البراز أضخم ويمكن أن تساعد في تخفيف الاضطرابات المعوية عديدة مثل البواسير ، والإمساك أو ديفيرتيكولوسيس. ويمكن لهذه الألياف تقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء من خلال تسريع العبور ، مما يقلل من الوقت الذي يقضيه في الجسم من العناصر الضارة والسامة.
الألياف القابلة للذوبان من البرتقال تتحلل إلى حماية جل من جدار الأمعاء. هذا النوع من الألياف يساعد على خفض نسبة الكوليسترول وينظم السكر في الدم.
البرتقالي لديه الكثير لتقدمه لنا ويستحق أن تستهلك في شكله الأكثر طبيعية في الفاكهة الناضجة في الشمس العضوية ، إذا كان ذلك ممكنا.
وتصنع معظم عصير البرتقال التي تباع في المتاجر من المركزات ، التي فقدت كل ما لديهم الخصائص الغذائية.
لجني الفوائد الكاملة من البرتقال ويجب أن تستهلك كامل أو عصير الفواكه الطبيعية وممكن!


شكرا جزيل اختي زينب انا من محبي اكل الفواكه وخاصة البرتقال
مشكورة

وذكر جيم بانتظام فيتامين كما جودة الغذائية الرئيسية من البرتقال ، ولكن في واقع الأمر لديه ثروة هائلة من الأدلة مواتية للصحة.
ثروتها من المواد المعقدة في الواقع حليفا للخيار في الوقاية من التهابات الأوعية الدموية والمرض وحتى في مجال مكافحة السرطان.
معترف بها لفيتامين سي في ارتفاع ، ومضادات الأكسدة القوية التي بين الخصائص المختلفة ، ويعزز الشفاء ويعزز المناعة. ومع ذلك ، هذا الفيتامين حسابات فقط 15-20 ٪ من مجموع المواد المضادة للاكسدة في هذه الفاكهة. ويشمل المواد الأخرى المعقدة مع مضاد للأكسدة تصل إلى ستة مرات من فيتامين C.
هذه المواد قادرة على تحييد الجذور الحرة قبل أن يتمكنوا من تدمير خلايا الجسم. المغذيات من البرتقال حقا منع ظهور الإصابة بأمراض القلب.
وجدت من بين العناصر الموجودة في البرتقال هيسبيريدين ، وهي مادة معقدة من شأنها أن لديها القدرة على زيادة مستويات الكولسترول الجيد (إتش دي إل) ، وخفض مستويات الكولسترول السيئ (مجلة).
لكن هيسبيريدين وغيرها من الممتلكات. وقد وجد أن هذه المادة يمكن وقف الالتهاب.
البرتقال غني في روتين (فيتامين ف) ، وهو العنصر الذي يقوي الأوعية الدموية. كما أن فيتامين (ب) ، والمواد الغذائية الأساسية في الجهاز العصبي.
عن طريق زيادة نشاط الجلد ، مما يزيد من حيوية الخلايا وزيادة وظائف معظم الجسم ، والبرتقال هي الفاكهة التي تساعد على تجديد الخلايا.
خصائصه المضادة للتشنجي جعله مفيدا في حالات الحمى ، واضطرابات المعدة والكبد أو الأمعاء.
ويشمل أيضا الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والنحاس والزنك وآثار البرومين والمنغنيز.
البرتقال غني بالألياف القابلة للذوبان وغير قابلة للذوبان. ثروتها من الألياف غير القابلة للذوبان يجعل البراز أضخم ويمكن أن تساعد في تخفيف الاضطرابات المعوية عديدة مثل البواسير ، والإمساك أو ديفيرتيكولوسيس. ويمكن لهذه الألياف تقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء من خلال تسريع العبور ، مما يقلل من الوقت الذي يقضيه في الجسم من العناصر الضارة والسامة.
الألياف القابلة للذوبان من البرتقال تتحلل إلى حماية جل من جدار الأمعاء. هذا النوع من الألياف يساعد على خفض نسبة الكوليسترول وينظم السكر في الدم.
البرتقالي لديه الكثير لتقدمه لنا ويستحق أن تستهلك في شكله الأكثر طبيعية في الفاكهة الناضجة في الشمس العضوية ، إذا كان ذلك ممكنا.
وتصنع معظم عصير البرتقال التي تباع في المتاجر من المركزات ، التي فقدت كل ما لديهم الخصائص الغذائية.
لجني الفوائد الكاملة من البرتقال ويجب أن تستهلك كامل أو عصير الفواكه الطبيعية وممكن!


شكرا جزيل اختي زينب انا من محبي اكل الفواكه وخاصة البرتقال
مشكورة

كل يوم تضيفين إلينا معلومات جديدة شششششششششششششششششششكرا ألف مرة يا سيدتي (أستاذة)

بارك الله فيها اخت زينب دائما مبدعة

بارك الله فيها اخت زينب دائما مبدعة

مشكورين على الردود الرائعة