انها قصة لحسناء اسرائيلية شقراء جميلة خدمت في جيش الحرب الاسرائيلي حيث كانت تعمل في وحدة المشاة الميكانيكية الاسرائيلية في حرب 48 فقد وتدعى دلما روبين يهودية من رومانيا ذبح والداها على يد النازيين بلارحمة فتحولت الى منعدمة الرحمة واصبحت بلاقلب وقصة دلما بدأت في تعرضها لعملية اغتصاب من بعض الشباب في رومانيا وكان عمرها عند مقتل والداها 14 عاما وكانت شديدة الجمال بجسدها الابيض وجسمها الملفوف والرشيق وشعرها الاشقر المسترسل كانت اية من ايات الجمال لذلك كانت مطمع للكثيرين واستمرت في حياة التشرد حتى تم اقناعها بالهجرة الى اسرائيل فانضمت لعصابات الصهيونية وتم تدريبها على اساليب القتل بالسلاح الابيض والاسلحة الفردية الخفيفة لتقوم باستغلال جمالها في استدراج بعض العرب في فلسطين ثم قتلهم بدم بارد والاستيلاء على بيوتهم واموالهم للحقيقة دلما اثارث الرعب في قلوب الفلسطينيين في ذلك الوقت حتى اعلنت بريطيانيا انتهاء الانتداب على فلسطين فقامت دلما بالانضمام للجيش الصهيوني في قتال العرب ويروى انها في حرب 1948م تعلمت الرماية بالرشاش الثقيل وبرعت في استخدامة ضد الجنود المصريين خصوصا والاردنيين ففي احدى ايام الحرب وبعد ان خسرت الكتيبة التي كانت معها 5 جنود اسرائيليين غضبت دلما بشدة واقسمت على قتل العرب جميعا ووسط دهشة زملائها الجنود الاسرائيلين خلع هذه الفتاة الحسناء ملابسها وبقيت بالملابس الداخلية فقط وامسكت برشاش من العيار الثقيل وتمركزت على هضبة مرتفعة علوها 25 مترا وتحصنت وراء اكياس الرمل وكمنت في مكانها وكل عربي كان في مرمى نيرانها كانت تقتلة دون رحمة او شفقة حتى وصل عدد الجنود العرب الذين قتلتهم اكثر من 45 عربيا الى ان تقدم منها تحت جناح الليل بطل مصري من منطقة السويس فزحف تحت جناح الليل رويدا يرويدا حتى وصل الى مكانها من اتجاة لم تكن توقعة ابدا وانقض عليها محاولا امساكها الا انها عاجلتة بضربة من قبضتها محاولة ابعادة عنها لتاخذ سلاحها وتقتلة الا انة استعاد توازنة وطوقها بذراعة السمراء المفتولة وصفعها بكفة على خدها صفعة قوية جعلت الدماء تسيل من شفتيها وقال لها اما ان تستسلمي او اقتلك فقالت لة: ما رأيك ان امتعك بجسدى على ان تعفو عني فانا امراة وانتم العرب لاتقتلون النساء ففكر الجندي المصري قليلا ثم قال لها حسنا وتمتع بجسدها اللذيذ عدة مرات ثم احتضنتة دلما قائلة لة مارأيك لو اعلنت اسلامي وتزوجتك فانا معجبة بشهامتك وقوتك العربية فدهش من كلامها وقال لها انة خبر سار فعلا فقالت لة حسنا اريد ان اذهب الى اهلي فقط لاودعهم واعود اليك ونتزوج واسلم عندكم في مصر واستطردت قائلة ولكن لابد ان تعطيني مسدس ادافع بة عن نفسي ضد اي خطر في طريقي فوافق وسلمها مسدس صغير فما كادت ان تمس بالمسدس حتى بصقت علية قائلة لة انتم العرب اغبياء وخنازير وتستحقون القتل وضغطت على الزناد تريد قتلة بطلقة في رأسة الا ان خزنة المسدس كانت فارغة فقال لها الجندي المصري كنت اريد ان اكتشف صدقك من كذبك ايتها العاهرة الاسرائيلية ورفع سلاحة واطلق عليها النار فأرداها قتيلة وبهذا قتلة أمراة سفكت دماء اكثر من 45 عربيا شهيدا
( عاهرات اسرائيل اخطر من الاسرائيليين انفسهم فأحذروهن ياعرب)