حركة رؤؤس الأموال و دورها في العلاقات الاقتصادية:
* تنقل رؤوس الأموال: نشطت بفعل عوامل مختلفة : نشاط التبادل التجاري ، كثرة الأسواق ، التطور التكنولوجي والإعلام والاتصال
• رواج الصناعات الحديثة ونشاط الاستثمار* تنشيط مسارها بين عواصم أخطبوطية للرأسمال العالمي وأه
البورصات المالية في العالم :نيويورك، طوكيو،لندن ،جوهنسبورغ،تورنتو، فرانكفورت ،،سيدني، المكسيك هونغ كونغ ، ترداك
* تتعرض سوق الأموال لمخاطر من ضمنها : الاحتكار والاستغلال ( بورصات عالمية أخطبوطية)* تنقل الأموال غير المشروعة والمزودة وحسابات الفوائد الكاذبة * الأزمات المالية نتيجة الربح السريع اذ تؤدي الى عدم استقرار مناطق شاسعة من العالم * التضخم المالي نتيجة المنافسة * عدم استقرار سعر أو صرف العملات * تبييض الأموال
* وهي تسهم بدور ايجابي:- في تدفق المشاريع والاستثمارات - تنشيط الحركة الاقتصادية بين دول العالم.- استفادة بعض الدول النامية من السيولة المالية الأجنبية
وهذا آخر
--------------
تكمن أهمية ودور رؤوس الأموال في :
- توفير السيولة النقدية لتنشيط الحركة التجارية( الصادرات+ الواردات) وبها تزدهر الأسواق سواء المحلية أو الدولية
- تنشيط البنوك والمصارف المحلية والدولية بالتحويلات المالية والادخار سواء افراد او مؤسسات.
- تدعيم الاستثمارات الخارجيةودور الشركات العالمية ومنه النموالاقتصادي الاقليمي والدولي
- تحقيق ارباح ضخمة من خلال نشاط البورصات أو القروض البنكية
ومع ذلك تعرف سوق الأموال مميزات نعدها سلبية وخطيرة وليست في خدمة جميع الدول ولاالاقتصاد العالمي أهمها:
* * تمركز الأنشطة المالية في الدول المتقدمة( الأقطاب الثلاث ) خاصةفي بورصة وولت ستريت الأمريكية و الأغنى في العالم 11534 مليار دولار .
* تأثير ضخامة التنقلات و المضاربات بالأسواق المالية مقارنة بحجم مبادلاتالسلع المنتجة فعلا على استقرار الكثير من المناطق
* الفضائح المالية التي تتعرض لها الشركات الأجنبية من حين لآخر مثل فضيحة بارمالاط الإيطالية عام 2003م .
* ضخامة عمليات تبييض ]الأموال غير المشروعة ( أموال المخدرات+ تجارةالأسلحة + النشاطات الممنوعة )في مناطق محددة ثم تعود لتغذي أنشطةاقتصادية و تجارية مشروعة