اين انتم انتظر ارائكم

شكراا على هذا الطرح المميز أخت أسماء

بكل بساطة الغرب يريدون ابعاد المسلمات عن دينهن بذريعة الحرية

وهذا للأسف ماأصبحنا نشهده في وقتنا هذا

بسم الله الرحمن الرحيم

" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "

nadjet30 كتب:

شكراا على هذا الطرح المميز أخت أسماء

بكل بساطة الغرب يريدون ابعاد المسلمات عن دينهن بذريعة الحرية

وهذا للأسف ماأصبحنا نشهده في وقتنا هذا

ربي يستر على بناتنا ونسائنا
شكرا لكي اخت نجاة على الرد المميز

Y@acine كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

" ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "

شكرا لك اخي على المرور والرد المميز

الغرب يريد تدمير الامة الاسلامية و المجتمع العربى
الذى اصبح يمتاز بتقبل كل ما ينقل له من افكار من المجتمع الغربى
عن طريق المحطات الفضائية المزروعة فى اوربا و الناطقة باللسان العربى

اي حرية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يريدون زرع افكارهم الغربية تحت قناع حرية المراة .........لانهم يعلمون ان المراة بصلاحها يصلح المجتمع
لكن هيهات هيهات

يعطيك الصحة أختي عاشقة الرحمان
بالطبع الحرية التي يريدها الغرب للمرأة المسلمة هي إبعادها عن أصول دينها و احتشامها و عن طاعتها لربها و لكن هيهات هيهات لهم ربي يهدينا لما فيه الخير و الصلاح لأمتنا آميـن

ماهكذا تكون الحرية

صار مصطلح الحرية مصطلحا مطاطيا .يفصّل و يقاس على حسب الطلب و ما الحرية في الحقيقة في شكلها البسيط إلا استقلالية من العبودية . عبودية قد تفرض من طرف خارجي أو عبودية ذاتية تنبع من نفس مريضة .لكن التأثير الغربي في مطلع العصر الحديث الذي أعطاها بعدا ماديا و معنويا فيه الكثير الكثير من المغالطات و التي جاءت فقط لتخدم مصالحه في بلاد الإسلام .و الذي وجد تأييدا من أصحاب العلل و العقد جعل الجهود كلها مصبوبة في كيفية إخراج المرأة من الإطار الشرعي الذي حفظ لها الحقوق . فنودي بتحريرها بمظاهر التعري و الإختلاط و حشو العقول بشعارات رفع الظلم و الغبن و الإظطهاد و الحقوق المسلوبة والمساواة و غيرها . أعتقد في رأيي المتواضع أنّ التأثر الحاصل في المجتمعات اليوم هو نوع من الفرار الجماعي من حظيرة الدين و اتباع لأهواء النفس بداعي الحرية المزيفة . و ما يشار إليه فعلا هو التسديدة المحكمة و الذكية التي كانت المرأة الوسيلة الأولى فيها . حريتنا في ديننا و العودة إلى كتاب ربنا و سنة نبينا
شكرا لك عاشقة الرحمان على موضوعك المهم و بارك الله فيك
اللهم يا مقلب القلوب و الأبصار ثبّت قلوبنا على دينك

شكرا على التوضيح

شكرا لكم على ارائكم
وردودكم المميزة
بارك الله فيكم وفيمن رباكم

سلام أختي, شكرا على الإطلالة الرائعة وحسن انتقائك للمواضيع..
فعلا فالغرب لا يريد سوى إهانتنا وتضييع ما شقي الأجداد في الوصول إليه وهو بناء جيل طموح قوي وناجح..
لكن.. سنكون نحن الأغبياء لو استسلمنا لأهدافهم..
وكما يقول أحد الشعراء العرب:
كيف هنا فقادنا أغبياء وغيد متوجون أكارم..
تقبلي تحياتي والسلام..

شكرا على التوضيح

شكرا على المرور العطر
شكرا شمس على البيت الشعري