خلال زيارة عمل و تفقد قادته إلى هذا المركز الاستشفائي الجامعي نفيسة حمودي، أكد وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات أنه سيتم الشروع في انجاز المركز الوطني للإنجاب الاصطناعي نحو 15 يوما من الآن، مما سيسمح لمستشفى بارني من استرجاع المكانة التي كان قد عرف بها في هذا المجال، علما أن أول عملية من هذا النوع بالجزائر تمت بذات المؤسسة سنة 1986،. ويذكر أن الإنجاب الاصطناعي هو عملية محصورة حاليا في القطاع الخاص ليصبح بذلك المركز المزمع انجازه أول هيكل عمومي متخصص في هذا النوع من العمليات، حيث يعد المركز الوطني للإنجاب الاصطناعي واحدا من بين عدة مشاريع تقرر انجازها قريبا على مستوى القطعة الأرضية البالغة مساحتها 7 آلاف متر مربع، والتي استرجعتها الوزارة مؤخرا بعد أن كانت تابعة لمؤسسة عمومية.