لم أتمكن من سماعها أخي في الله لتلف في السماعة و لكن إعتبرني سمعتها فما يأتي من غزة يستقر في الوجدان
[color=red][u][b]
كيف لا و غزة تنشد من أزل أنشودة شهيد ..
و أصوات الحناجر من خلف أسوار الجنة تنادي..
من يرغب في الشهادة فكن شهيد
غزة التي تمشي حافية و تقسم بالوعيد
غزة التي مات أطفالها و لكن من الله المدد و المزيد
غزة التي تموة في اليوم ألف مرة..
و لكن بطنها ولاد عنيد
غزة التي تبكي الفرح هونا بالشديد
غزة فيك أبو أسامة يطلب الشهادة ..
فزغردي قد زادك اليوم شهيد
أخوك في الله أبو أسماء