تحية لرجال الأمن البواسل و هذا مصير كل من تسول له نفسه بالمساس بأمن الجزائر
و أقول لأمثال معاوية والله أنتم على ضلال لأنه لا هدف لكم سوى قتل الأبرياء و خاصة في شهر رمضان لو أن الأمن لم يحبط هذه العملية تصورو الكارثة خاصة لو نفذت في مكان عمومي مثل محطة أو سوق
أما أبوه المهرج فسيبقى مهرجا حتى يهديه الله كيف لا و هو أول من يقتنص الفرص في كل مرة ليركب موجة الإحتجاجات الشبابية و الإحتجاجات التي دعى لها سعيد صامدي الشهور الماضية لأنه ببساطة لا يريد الخير للوطن
أليس سعيد صامدي هو من قاوم الجبهة في أول ضهور لها في التسعينات هاهو اليوم يتحد مع سعيد صامدي ليخلق مضاهرات و يدعو في المساجد للعصيان و لكن ما أجمل مصلينا حين يخرجون من المسجد و يتركونه يتكلم وحده لأن الشعب الجزائري عرف بلحاج جيدا و عرف سعيد صامدي