جـزائـريات يخترن العنوسة طواعية .اى بقرارمنهم
يظهر أن كثيرا من فتياتنا خاصة المتعلمات واللواتي استطعن تأمين حياتهن بتوفر منصب عمل قار ورفيع، إلى جانب سكن فردي وسيارة، اكتسبن حرية تصرف في الحياة جعلتهن يفضلن الاستغناء عن الزوج، مما تسبب في ظهور حالات متعددة من ''العنوسة الاختيارية'' التي باتت رقعتها تتوسع يوما بعد يوم، وتتغذى من الاستقلالية التي اكتسبتها الفتاة الموظفة سواء إزاء أسرتها أو قدرتها المادية.
كثيرات هن فتيات الجزائر اللواتي وضعن النجاح نصب أعينهن، وبداياته من النجاح الدراسي الذي حصدن مراتبه الواحدة تلو الأخرى، ليفزن بعدها بمناصب عمل مميزة جعلتهن مرتاحات ماديا وسهلت لهن تحصيل عديد متطلبات الحياة العصرية، مستغنيات تماما عن فكرة الزواج والخضوع، حسب اقتناعهن، لـ ''ظل رجل'' يطمس معالم شخصيتهن، مفضلات ظل الحائط الصلب الذي بنينه لأنفسهن، معارضات بذلك أصول المثل المصري القائل ''ظل راجل ولا ظل حيطة''. واحدة من هذه الحالات تختصرها الآنسة ''حياة''، اختصاصية في طب النساء بأحد مستشفيات الجزائر العاصمة، ''40 سنة''، سألناها عن موقفها من الزواج وتكوين بيت فردت قائلة: ''اخترت طواعية أن أكون عانسا لأنني أرفض الزوج بمفهومه السلطوي والموجود بكثرة.. بحثت كثيرا بين من تقدموا لخطبتي عن شريك حياة يقدر اهتماماتي ويفهمني، ولكني لم أعثر عليه.. فقبلت بلقب ''عانس'' على تكملة مشوار حياتي مع شخص أندم على الارتباط به بقية حياتي''. كما قالت ''جميلة'' إطار سام بإحدى الشركات الوطنية في الجزائر العاصمة، وعمرها 38 سنة، إنها استطاعت وبعد حصولها على منصب مسؤولية ضمن إحدى أكبر الشركات الاقتصادية، أن توفر لنفسها بيتا خاصا بها بوسط الجزائر العاصمة، مستقلة عن أسرتها التي تقطن خارج المدينة والتي لم تمانع ما اختارته الابنة، خاصة أنها بلغت من العمر ما يؤهلها لتحمل مسؤولية اختياراتها. وبحكم استغنائها، مثلما أكدته لنا عن الزوج الذي لن يكون في مثل حالتها إلا عبئا تجره أينما حلت، مع اقتناعها التام بالفكرة، لأنها لم تجد، لحد الساعة، إلا من يتقدم لها طمعا في سكنها مع تفاقم مشكلة السكن أو في مرتبها المعتبر، لجأت ''حياة'' إلى فكرة كفالة صغير يملأ عليها دنياها وكان لها ذلك. اليوم باتت ''جميلة'' مسؤولة عن التكفل بصغير لا يتعدى سنه العامين تتولى رعايته مساء لتودعه كل يوم قبل أن تداوم عملها إحدى دور الرعاية النهارية. سألناها عن مدى تأقلمها مع هذا النمط الجديد في حياتها وتعامل محيطها معها، فأكدت أنه نمط اختارته بمحض إرادتها وتتحمل مسؤولية تبعاته، مضيفة أن ما ميز تعاملات المحيطين بها بداية الأمر استغرابهم لجرأتها على ما أقدمت عليه وسط مجتمع رافض للفكرة من جذورها، لكنها أقنعت من يهمها أمرهم وتجاهلت الغير.
ويظهر من خلال الحالتين اللتين وقفنا عليهما أن الطموح العلمي للفتاة سبب جديــد في تفشي ظاهرة العنوسة وسط الجزائريين، حيث ترفض الفتاة ذات الطموح العلمي الزواج إلى غاية تحصيل الماجستير والدكتوراه، وطبعا فتحصيلهما يعني تغير شروطها في زوج المستقبل، ليبدأ بالتالي مسلسل الرفض حتى يفوتها قطار الزواج.. المشكل نفسه يطرح بحدة أقل لدى الفتاة التي حصلت على قسط بسيط من التعليم، والتي كانت في الماضي تحلم بأن تصبح زوجة وربة بيت، وتدرك أن الزواج سنة الله في أرضه. لكن تغير المفاهيم في أيامنا الحالية جعلها تعيش حالة صراع للأدوار، بعد أن أصبحت لا تفكر في دورها التقليدي فقط كزوجة وأم، بل أيضا في دورها كامرأة عاملة تخشى أن تتزوج من رجل يستولي على راتبها، وهو الزوج ذاته الذي تستطيع في نظرها الاستغناء عنه لعدم حاجتها ل

ه ماديا.

صراحة يا أخ بها في هذه النقطة بالذات أخالفك الرأي ....

لأن الفتاة تجدها تعمل بالبيت و خارجه لتأمن مصروفها او حتى مصروف عائلتها...

في المدة التي تكون موظفة عادية لا تملك إلا مدخولها الشهري و يذهب قبل أن يأتي ...

-أي حالتها المادية ضعيفة جدا -

لا أحد يتقدم لخطبتها

و بمجرد أن تتحسن وضعيتها و تستطيع كسب منزل و سيارة طبعا بالتقسيط - و أنت تعرف تقسيط دولتنا-

تجد الخطاب -المحتالون أو من أجل المصلحة- يطرقون بابها و يقولون أنك بنت عائلة محترمة و و و ....

هذه حالات الطمع و الخداع ظاهرة في مجتمعنا كثيرا، لهذا تجد الكثير من الآنسات يرفضن الارتباط بأي رجل من أجل -الزواج فقط-

موضوع مهم اخي بهاء ولكن الحالتين التي ذكرو في هذا الموضوع تعتبر من الحالات الشاذة ولا تمثل المرأة الجزائرية الماحفضة والمسلمة
صحيح ان للمرأة حق في العمل وليس من حقها ان تنسى نفسها فكثير من اخذتهم العزة بعملهم
وبراتبهم ولكن الرجل الشهم لا يطمع في حق غيره ولو كل انثى تعمل وفكرت بأن كل من يتقدم لها طمعان في مالها فهذا مفهوم غير صحيح وستبقى هذه الانثى عانس وتقطع نسل والديها
ومالها حينها لا ينفعها بشئ بالعكس يصبح نقمة عليها
نسأل الله السلام والعافية ونرجو من الله ان يوفق كل انثى لنصيبها سواء العاملة او الماكثة
اما بالنسبة لي فأني لا اتصور ان تسكن معي زوجة ذات مال او عمل فعملها في بيتها ومالها اولادها هم قرة عينها ومعيلها وقت شيخوختها

والسلام عليكم

[color=darkred] اختى انا حددت و قلت بعض الجزائريات
نعم يوجد فى مجتمعنا ظاهرة الطمع
لاكن لا تقتصر على الرجال فقط
حيث نجد الكثير من الاناث يغلب عليهم الطمع فى العريس
خصوصا اذا كان من اسرة غنية
اختى انا لم اقل كل الجزائريات
نعم فيه عدد من الجزائريات تغلب عليهم المظاهر المادية
الى درجة ان كل من يتقدم لخطبتها تعتقد انه طامع فى ما تمتلك
و قد حضرة شخصيا فى مشهد
01- الصديق تعرف على العروس لكن لم يقل لها ماذا؟ يشتغل
رغم الالحاح .
02- العروس استاذة فى جامعة باب الزوار بالجزائر
لقد حاولت عدة مرات معرفة مهنته لكن يقول لها اعمال حرة
و كان يلتقى بها . ولم يستعمل سيارته ولو مرة واحدة
و كثيرا ما تطلب منه سياقة سيارتها . و يقبل
الى ان سألته لماذا لا تشترى سيارة
هل انت طامع فى سيارتى و منزلى
و بعد سماع هذه الكلمات و دعها الوداع الاخير

و قال لها نحن ابناء الصحراء لا نعتمد على ما تمتلك المرأة
نعتمد على الله و على انفسنا

للعلم انه صرف النظر عن الزواج بالمتعلمة خصوصا الجامعية

نعود الى الشاب

هو من الحنوب الجزائرى
مقيم فى جزيرة بالمحيط قريبة من القارة الامريكية

تعرف هذه الجزير باسم لا قو يان

. يمتلك فنادق و مطاعم
و سوبيرات اى اروقة لبيع جميع المستلزمات
يشتغل عند ه اكثر من 25 عامل من الجزائر و لبنان و المغرب
ورث الاملاك على ابيه رحمه الله و هو متدين معتدل
لم يفكر فى الزواج باجنبية بل
كان حريص على ان تكون ام ابنائه جزائرية
وفى الاخير قال لا اتزوج لا من منطقتى
و فعلا خطب من منطقته
تحياتى اختى المحترمة

العنوسة في بلدنا مفروضة وليست طوعا
اذا كنا نتكلم عن تأخير الزواج حتى التحصل على شهادات علمية عالية ارى ان علينا التوضيح ان اذا كانت الطالبة الجزائرية تتحصل على شهادة البكالوريا في سن ا18 و تتخرج بعد اربع سنوات او ثلاث يعني سن 21 ثم سنتان للماجيستر و سنتان اخرتان للدكتورة يكون سناها حينها على الاكثر 26 سنة
و هو السن الانسب لزواج و لكن الزواج ليس متوفرا لكل متخرجة من الجامعة
و هنا يجب ذكر الاسباب
رفض معظم الشباب الزواج من الجامعيات و خاصة اهل الجنوب الذين يستعرون من الفتاة التي قضت مدة بين الذهاب و الاياب الي مدن بعيدة عن مدينتها لاجل التحصيل العلمي بحجة عدم معرفة ما كانت افعالها و سيرتها خلال تلك المدة
ثانيا
تفضيل الفتايات ذوات المستوى الاقل علما ان الشباب الجزائري اقل تحصيلا للعلم مقارنة بالفتايات و هاته ليست لها علاقة الا ان نسبة النساء في العالم كله اكثر من نسبة الرجال
ثالثا
تسلط الرجل و عدم تفهمه لماهية الزواج و قلة معرفته بمسؤولياته
و هنا اريدكم ان تجيبوني كم من زوجة تجد زوجا مسؤولا بكل معاني الكلمة
فكما نلاحظ نسبة الطلاق المرتفعة لدليل كافي على ذلك
و هنا اريد ان اضيف انني احمل الرجل مسؤولية نجاح الزواج اكثر من المرأة و ذلك ان الزوج يكون دائما الحلقة الاكثر ضعفا و خنوعا مع المشاكل التي تواجه الزواج و لذى يختار الحل الاسهل و هو الهروب
رابعا
ما نسمعه من مشاكل بعد الزواج و خاصة مع اهل الزوج تجعل الفتايات اما يشترطن منزلا منفردا او عدم الزواج على الاطلاق فمكانة المرأة المطلقة في مجتمعنا كارثي
و اخيرا
الزواج قسمة و نصيب.
كم هناك من الشباب ذكورا و اناثا يتوجهون لله دعاءا بتيسير زواجهم بهدف تحصين انفسهم و تكوين اسرة مسلمة و انجاب اولاد صالحين يعبدونه؟؟؟؟
الزواج عندنا عادة و ليست عبادة لاكمال نصف الدين
و لكم ان تحكموا

الزواج قسمة و نصيب.
كم هناك من الشباب ذكورا و اناثا يتوجهون لله دعاءا بتيسير زواجهم بهدف تحصين انفسهم و تكوين اسرة مسلمة و انجاب اولاد صالحين يعبدونه؟؟؟؟
الزواج عندنا عادة و ليست عبادة لاكمال نصف الدين
[color=darkred]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

شكرا اختى على التحليل و التدرج فى تناول الموضوع
الذى يعتبر من اكبر المشاكل التى تواجه الشباب و الفتياة
لكن ان انحكم على الذكور فى الجنوب لا يتقبلون الخريجة الجامعية فهذا حكم قاسى
على شباب المنطقة
اما تحمل الزوج مشكلة الطلاق اعتقد ان الطلاق سببه المباشر هو الزوجة
التى لا تعرف كيف تكسب الزوج من حيث .................................
علما ان الكثير من الزوجات لا تعرف حقوق الزوج الشرعية
و يعود سبب هذا النقص الى الاسرة التلى لا تعمل على اطلاع العروس على الحقوق الزوجية
بل يكون التركيز فقط على كيف تخلق مشاكل داخل الاسرة و المطالبة بسكن انفرادى
ان ظاهرة الطلاق تتحملها الزوجة اكثر من الزوج
و للحذيث بقية[/color]

ولكل وجهته وانا من وجهتي الابتعاد عن الدين هو العامل الاساسي ما شي غير الي ايصلي راه مدين وراني نشوف حالات طلاق يندى لها الجبين
واما من جهتي البنت في هذا العصر لاتدرس لكي تنتفع بالعلم بل لكي تكون نفسها كمايقول البعض ولكي تصبح بعد الزواج هي مكان الرجل ولكن هيهات
بالطبع ليست كل البنات ولهذا تبقى في تحقيق طموحها حتى تتجاوز الخامسة والعشرين او اكثر
وهنا تكون نسبتها في الزواج ظئيلة الا من شيخ هرم يكمل ماتبقى له من ايام وهذا ليس من نسج خيالي ونما ماالاحظه في الواقع المرير
ارى الكثير من الزوجات العاملات اولادهم مهمشين ومهملين في وقت يحتاج الطفل لحنان والدته ولكن الله غالب هذا ماجنته امه من مبتغاها في العمل وبالنسبة لي الرجل الذي تعمل زوجته طماع
فإذا كان الرجل مغطي حاجيات البيت فلماذا عمل المرأة
اما عن البنت التي تعمل فمن الاحسن الاتتزوج وتهمل عائلتها ويصبح الرجل يراعي لغيرها ليكمل ما انقصته الاولى

سلام المعذرة اخواني
كلامكم صحيح من جهة أن المرأة لابد ان ترعى بيتها وزوجها وووو
ولكن لا يعني هذا من ان تحرم المراة من تحقيق طموحاتها
اما كلامكم عن العنوسة التي تصل اليها المراة نتيجة الدراسة هذا نادرا لان المراة بطبيعتها تحتاج الى الرجل الذي يكون سندا لها مهما اشبعت نفسيتها من الدراسة وغيرها ولكن هناك سبب اخر يجعل المراة تعزف عن الزواج وذلك نتيجة تجربة فاشله مرت بها كان سببها الطلاق والطلاق يا اخي ليس سببه المراة كما تتصورون
لا تعتقدوا بان كلمة انتي طااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالق سهلة على النفس
لا والف لااااااااااااااااااااااااااااااا
المراة لا ترضى لنفسها ان تصل الى هذا الشيء
ولكن الرجل من يحوي المراة وله ان يحافظ عليها بشتى الوسائل فان الجأت الامر الى ذلك كان قد برا ذمته امام الله
لا تستهينوا بمشاعر المراة ولا بالطلاق لانه اصبح كلمة سهلة في حاضرنا تقال لاتفه الاسباب او بالاصح من دون سبب لا تقل اخي هذا مبالغة لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اقولها والله الشاهد ان البعض يستخف بالطلاق الى ابعد الحدودويستخف بمشاعر المراة التي لو قيل لها كلمة تحسسها بقيمتها لتركت الدنيا وما بها لاجله
لذا المراة تعمد الى الدراسة ومواصلةها لتحقق ما تريد لان رجال الحاضر مع احترامي "البعض"لا يقدرون معنى الحياة الزوجيه فهي تخااااااااااااااااااااااااف من الفشل فتجد نفسها في وسط الطريق وبعد ان رمى بها زوجها من غير عائل يرعاها ولا مال تسد به رمق العيش
اصبح الطلاق العوبة بفم الشباب يستمتع بها الشهر والشهرين وترك وكان لم يكن ويقول المعذرة ما استطيع المواصله
يا ابن الناس هذه انساااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانه لها مشاعر واحاسيس وهي في ذمتك الى يوم الدين فلا تضيع الامانه التي اعطاك اياها والدها يوم ان قبلت بها كشريكة للحياة وتذكر بان الجزاء من جنس العمل واخيرا حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالم اضاع الامانه
كلماتي هذه ليست عن فراغ وانما تجربة مريرة عشتها رغم صغر السن الا اني الان اجعل من الدراسة حياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتي كلها
ولا اقبل بان تلقى اصابع الاتهام للمراة فقط
لا ننسى اليوم انت تاخذ الامانه كزوج فحافظ عليها وغدا تعطي الامانه لغيرك كأب ليحافظ عليها
والسلام

كنت رايحة نقولك ما شكيتش بصح بعد ما شفت ردك على الأخت الشمعة الخضراء قلتلها بعض في ذي عندك الحق بصح ما تغلطش عاود مليح شا قالت ديك الطبيبة ''اخترت طواعية أن أكون عانسا لأنني أرفض الزوج بمفهومه السلطوي والموجود بكثرة.. بحثت كثيرا بين من تقدموا لخطبتي عن شريك حياة يقدر اهتماماتي ويفهمني، ولكني لم أعثر عليه.. فقبلت بلقب ''عانس'' على تكملة مشوار حياتي مع شخص أندم على الارتباط به بقية حياتي'' معناها ما هيش رافضة مبدأ الزواج نهائيا وتحوس علعنوسة بالضو ما وافقوهاش لي تقدمو لخطبتها
نقولك حاجة باصيت روحك مع النسا
وفي بالي لا أظن أن كل امرأة مسلمة لا تريد زوج صالح ويكون سندها في الحياة ويكونو أسرة كل امرأة بحاجة لنصفها الآخر بغض النظر جزايرية كانت ولا عربية هكذا ينص ديننا
والفئة لي تحدثتنا عليها اليوم ندعو ربي يهديها وجاي النهار لي تندم
موضوع في غاية الروعة أحسنت ما اخترت بورك فيك كما بورك في العسل

العنوسة تفشت بكثرة في مجتمعنا الحالي لعدة أسباب نذكر منها:
طموح الفتاة العلمي التعليمي للحصول على أعلى الدرجات العلمية
ـ عدم أقبال الشباب على خطبة الفتاة العاملة خوفا من اتهامه بطمعه في مالها
و...............
جزيت خيرا على الطرح

قال رسو ل اله (ص): " مامن شئ خير لامرأة من زوج أو قبر "