بداية اسمحوا لي اخواني بان افتتح هذا القسم بابداع مني، وأولاً مقطع من نشيدنا الوطني، وطنيتنا، كرامتنا و عزتنا:

قسما بالنازلات الماحقات
و الدماء الزاكيات الطاهرات
و البنود اللامعات الخافقات
في الجبال الشامخات الشاهقات
نحن ثرنا فحياة أو ممات
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...


جرب كثيراً حتى تصل ...و لو مرة واحدة في الربيع
إن لم تقدر على الذكرى ...فاذكرني باجتهاد
إن لم تحس بهمسي على شعاع النار...فاذكرني يا هذا..
قد أكلمك و انا باكية ... متراجعة مدفونة تحت الرماد
عدني أن تكرهني...و ألا تهتم بحالي أبداً..
و عدني بالذكرى ... و ليكن شوقك لشعري أعز ميعاد
إن عجزت عن ذكراي ... فتوهم أني أحببتك لتمضي..
و أعطيتك شعر حب ... ينبيئ عن السحر و الرشاد
لا تتنازل عني في كسل ... أذكرني و اذكر غموضي..
أذكر حناني و عاطفتي ... إن عذابي قصة في كل البلاد
أذكرني ...و اجعلني إن شئت راية بالية ..
لما يختلط عليك ليل ... يتنازع بياض التالي فيه مع السواد
إن لم تعتبر حبي أفلاطونياً ... أذكرني و اعتبر حبك وهمياً
إنك تقدر ... فاقدر على جعله عبثاً .. أو ملكاً تافه الأمجاد
لن أتراجع إن تراجعت ... و ما أنت بالذي يتراجع ..فاذكرني
بلفتة من قلبك الوجل الخائف .. الهائم في آثار المداد
إبك و اشتق لي ... و بعد كل السنين حينما ترتاح..
اذكرني ... و لا تسأل عني.. فمن غير كلماتي ليس لحبي شهووود.

اريييييييد نقدكم ... ليس نقودكم ههههههههههههه

سأذكرك ..و أتذكرك ...و سأتذكر كل لحظة كنا يها معاً
كل كلمة قلتها لي...كل كلمة حلوة سمعتها أذناي..
سأتذكر كم كانت لهفتي إلى سماع صوتك في الهاتف لتقول لي ..و أنا أيضاً أرتشف قهوتي..
كيف لي أن انسى عندما اريد قول شيء تسبقني به انت..
كيف لي ان انسى سيدي و ذكراك محفورة في قلبي..؟؟؟
أتدري سيدي...
قلبي لن يساعفني لينسى ذكراك؟؟؟
أو تدري لم؟؟؟
لآنك انت هو..فكيف سيمحو أثره بنفسه؟؟؟ كيف له أن يحفر قبره بنفسه؟؟ كيف له ان يدفن نفسه بنفسه؟؟؟
فهيهات سيدي أن أنسى ذكراك...

مانكذبش على روحي أختي

خاطيني الشعر .. هههههههه

لكن تبانلي محاولة مميزة .. تبارك الله

وبشير ثاني ظهر الله يبارك .. من أين لك هذا يابشير ؟؟

ههههههههه... كلها محاولات يا اخ ياسين ... ربنا يوفق الجميع ان شاء الله

إني تذكرت والذكرى مؤرقة
مجداً تليداً بايدينا أضعناه
ويح العروبة كان الكون مسرحها
فأصبحت تتوارى في زواياه
أنى أتجهت إلى الإسلام في بلد
تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
كم صرفتنا يد كنا نصرفها
وبات يحكمنا شعب ملكناه
كنا أسوداً ملوك الأرض ترهبنا والآن أصبح فأر الدار نخشاه

سيدي ... ليت الخوف يسكن قلوبنا....
لكن الخوف من رأسنا لأقدامنا ساكننا...