صلاح القلب يعني صلاح الجسد كله، وفساد القلب يعني فساد الجسد كله، أي أن القلب يحدد مصير صاحبه! لذلك هذا البحث ليس مجرد معلومات للاطلاع، بل يهمّ كل واحد منا في حياته وآخرته. لأن القلب عضو مهم جداً، والآيات القرآنية وكذلك الأحاديث الشريفة كثيرة وجميعها تؤكد على دور القلب في حياة المؤمن في فهمه وإدراكه وفي إيمانه وهدايته وفي علاجه وشفائه، وهذه الأمور بدأ العلماء اليوم باستكشافها ووصلوا إلى حقائق تتطابق مع ما جاء به القرآن والسنة قبل أربعة عشر قرناً، بما يشهد على إعجاز هذا الكتاب وصدق رسالة الإسلام. وقد تم إعداد هذا البحث على شكل عرض بوربوينت مع الصور والمراجع العلمية، بهدف زيادة جاذبية البحث وسهولة استيعابه وفهمه.
لتحميل اضغط هنا
نرجو المساهمة في نشر هذا البحث بين أصدقائكم وأحبتكم في الله