المواجهات التي اصطدم بها الشيخ الإمام :
ـ عان الشيخ الإمام الكثير من دسائس ومؤامرات خصومه والمتمثلين في :
ـ الحكومة الفرنسية.
ـ دعاة الإدماج المتشبعون بالثقافة الفرنسيين.
ـ العلماء الموظفين في السلك الديني الموالين للاستعمار.
ـ أصحاب الطريقة.
فقد تعرض الشيخ الإمام إلى شتى من أنواع المضايقات والمساومات والاعتداءات الجسدية وغيرها من طرف هؤلاء والمتمثلة أساسا فيما يلي :
أ ) ـ العلماء الموظفين في السلك الديني الموالين للاستعمار.
ـ منع في بداية دعوته من التدريس من طرف هؤلاء.
ب ) ـ الحكومة الفرنسية:
ب1 ) ـ المواجهات المباشرة :
ـ مساومته بالولاية العامة لحل جمعية العلماء أو التخلي عن رئاسة جمعيتها .
ـ مساومته على التخلي عن رئاستها بدعوى أنه رجل نبيل الأصل من أمجد الأسر الجزائرية وأشرفها بينما بقية الأعضاء رعاع لا أصالة ولا مكانة لهم في المجتمع.
ـ مساومته على الاستقالة من منصب رئيس الجمعية مقابل تقديم إعانة مالية لعائلته التي كانت تعيش ضائقة مالية حادة وهذا بحضور أبيه وفي مكتب مدير الولاية العامة.
ـ حاولوا التأثير عليه من قبل أبيه من خلال عروض مغرية: تعينه في أكبر منصب ديني.
ـ حرضت الطرقيين على إحداث انقلاب داخل مجلس الجمعية عند تجديده .
ب2 ) ـ المواجهات الغير مباشرة :
ـ عرقلت الحكومة إنشاء شعب جمعية العلماء المسلمين التي أسسها الشيخ ابن باديس.
ـ إغلاق مدارس جمعية العلماء.
- ملاحقة المعلمين في هذه المدارس ومنعهم من دخول المساجد الرسمية لإلقاء الدروس والوعظ.
ـ فرضت فرنسا على كل معلم في التعليم الحر إصدار رخصة وإلا تعرض للغرامة والسجن، ولقد حوكم العديد من المعلمين وأدخلوا السجون.
ـ مصادرة الجرائد التي كان يصدرها وكذا جرائد الجمعية.
ـ محاولة قتل الشيخ الحبيباتني ، لاتهام الشيخ بذلك ليتسنى لهم إلقاء القبض على الشيخ ابن باديس ، وتشويه صورة علماء الجمعية.
ـ تشويه صورة علماء الجمعية في 1936 من خلال قتل مفتى الجزائر.
ـ عان الشيخ الإمام الكثير من دسائس ومؤامرات خصومه والمتمثلين في :
ـ الحكومة الفرنسية.
ـ دعاة الإدماج المتشبعون بالثقافة الفرنسيين.
ـ العلماء الموظفين في السلك الديني الموالين للاستعمار.
ـ أصحاب الطريقة.
فقد تعرض الشيخ الإمام إلى شتى من أنواع المضايقات والمساومات والاعتداءات الجسدية وغيرها من طرف هؤلاء والمتمثلة أساسا فيما يلي :
ـ العلماء الموظفين في السلك الديني الموالين للاستعمار.
ـ منع في بداية دعوته من التدريس من طرف هؤلاء.
ـ الحكومة الفرنسية
ـ عرقلت الحكومة إنشاء شعب جمعية العلماء المسلمين التي أسسها الشيخ ابن باديس.
ـ إغلاق مدارس جمعية العلماء.
- ملاحقة المعلمين في هذه المدارس ومنعهم من دخول المساجد الرسمية لإلقاء الدروس والوعظ.
ـ فرضت فرنسا على كل معلم في التعليم الحر إصدار رخصة وإلا تعرض للغرامة والسجن، ولقد حوكم العديد من المعلمين وأدخلوا السجون.
ـ مصادرة الجرائد التي كان يصدرها وكذا جرائد الجمعية.
ـ محاولة قتل الشيخ الحبيباتني ، لاتهام الشيخ بذلك ليتسنى لهم إلقاء القبض على الشيخ ابن باديس ، وتشويه صورة علماء الجمعية.
ـ تشويه صورة علماء الجمعية في 1936 من خلال قتل مفتى الجزائر.