شوكة الحياة ,,, تجرحك ولكن لا تقتلك !


( حقيقة .. علينا أن نعلمها جيدا )






ما أجمل .. النور بعد الظلام ..


وما أروع .. الكلام بعد الصمت ..


هذه الدنيا تمضي بالأقدار


مليئة بالأسرار.. في الليل أحزان يمحوها النهار..


ألم ترى إلى الأرض الجافة كيف تبتهج وتخضر بنزول الأمطار



وكذلك


الأمل عندما تنمو به الأعمار . وأعلم جيدا ..






( إن لكل حكاية نهاية !! )






من قال لك



بأنك ستظل طوال عمرك لن تعرف النور؟؟


من قال لك


بأنك ستبقى أسيرا للصمت مدى الحياة

لا تعرف السرور؟؟







تخيل.. الدنيا كالزهرة..


رغم جمالها إلا أنها تحمل شوكة أو شوكتان !!


هل سترمي هذه الزهرة


من أجل شوكة تستطيع إزالتها أو تتجاهلها ؟؟


هل ستحرم عيناك


من جمال مظهرها

من أجل شوكة


هل ستحرم أنفك


من استنشاق رائحتها الزكية

من أجل شوكة...


كذلك الدنيا..


لا ترميها كلها


أو تنظر إليها نظرة سوداء تمحي كل مافيها من جمال..


من أجل... إنسان عديم الرحمة ظلمك


أو صديق في وقت حاجتك أهملك


أو قريب أو بعيد لا يقدر المشاعر .. جرحك




( إن لكل حكاية نهاية !! )






لا تحزن إذا كان عالمك لا يحترم الحزين


لاتخف إذا كان عالمك يستحقر الخائف


ولا تضعف إذا كان عالمك لا يرحم الضعيف



فيا أنا ..!



مهما كانت حياتك مؤلمة ومهما كانت دامية فاعلم أن ..




( لكل حكاية نهاية..! )

شكرا لك على الموضوع الراقي تسلمين

و لكل بداية نهاية لكن كيف هي هاته النهاية ندعو الله حسن الخاتمة دائما هكذا حاملة لهموم كل رواد المنتدى

مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــشكــور مــشكــور
مـشكـور مـشكـور
مـشكـور مـشكـور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور