•°o.O منتديات ورقلـة المنـوعة ترحب بكم ،، O.o°•OUARGLA

منتدى عربي جزائري تعليمي ثقافي خدماتي منوع ،،
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

إستمع للقرآن الكريم
TvQuran
المواضيع الأخيرة
»  ***عودة بعد طول غياب***
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 25, 2020 10:29 pm من طرف نورالوئام

» لأول مرة اعتماد اكاديمي بريطاني و توثيق حكومي لشهادة حضور مؤتمر تكنولوجيا الموارد البشرية
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 18, 2018 4:04 pm من طرف ميرفت شاهين

»  منتدي الجامعات العربية البريطانية
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 07, 2018 6:06 pm من طرف ميرفت شاهين

» الشاعر المسعود نجوي بلدية العالية ولاية ورقلة.
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت أبريل 07, 2018 10:42 pm من طرف تيجاني سليمان موهوبي

»  الجامعات الذكية بين الجودة والرقمنة مارس 2018
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت فبراير 17, 2018 2:15 pm من طرف ميرفت شاهين

»  الجامعات الذكية بين الجودة والرقمنة مارس 2018
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت فبراير 17, 2018 10:50 am من طرف ميرفت شاهين

»  الملتقى العربي الرابع تخطيط مالية الحكومات ...النظم المستجدة والمعاصرة - شرم الشيخ
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالخميس يناير 18, 2018 2:32 pm من طرف ميرفت شاهين

» شرم الشيخ تستضيف المؤتمر العربي السادس تكنولوجيا الاداء الاكاديمي مارس 2018
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت يناير 13, 2018 4:29 pm من طرف ميرفت شاهين

» وحدة الشهادات المتخصصه: شهادة الإدارة التنفيذية (( الشارقة - القاهرة )) 4 الى 13 فبراير 2018م
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالخميس يناير 04, 2018 7:28 pm من طرف hamzan95

»  شهادة مدير تسويق معتمد Certified Marketing Manager باعتماد جامعة ميزوري الأمريكية
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالأحد نوفمبر 26, 2017 1:42 pm من طرف ميرفت شاهين

» المؤتمر العربي الثامن تكنولوجيا الموارد البشرية
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالخميس سبتمبر 28, 2017 2:56 pm من طرف ميرفت شاهين

» التفاصيل الكاملة لدرجة الماجستير الاكاديمي فى ادارة الاعمال MBA من جامعة نورثهامبتونUniversity of Northampton البريطانية والتي تاسست عام 1924
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت يوليو 22, 2017 5:15 pm من طرف ميرفت شاهين

» نتائج شهادة التعليم المتوسط 2017
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالإثنين يونيو 26, 2017 10:56 pm من طرف يـاسيـن

» هاجر ، عزوز ، حمود ، بدر الدين ؟؟ ووووو
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت يونيو 17, 2017 4:48 pm من طرف Belkhir cherak

» اربح أكثر من 200 دولار من خلال رفع الملفات
سادساً: التصنيف Icon_minitimeالسبت يونيو 17, 2017 12:36 am من طرف alfabeta1

جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
اليوم والتاريخ
ترتيب المنتدى في أليكسا
فايسبوك
عداد الزوار
free counters
أدسنس
CPMFUN 1
xaddad
propeller

شاطر
 

 سادساً: التصنيف

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
SAAD
عضو متطور
عضو متطور
SAAD

عدد الرسائل : 73
العمر : 37
الموقع : metlili-chaamba.com/vb
المدينة التي تقطن بها : Ouargla
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 16/07/2008

سادساً: التصنيف Empty
مُساهمةموضوع: سادساً: التصنيف   سادساً: التصنيف Icon_minitimeالخميس يوليو 17, 2008 12:06 am

والتصنيف يعني تقسيم ما ورد في الآيات القرآنية وفقاً للأبعاد الزمنية أو المواقف الاجتماعية أو الصفات النفسية.. أو غير ذلك. والمثالان التاليان كفيلان بتوضيح جانب من ذلك:

(1)

يقول القرآن الكريم: ((قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُون))1.

في البداية يقرر القرآن مبدأ التوحيد القاعدة الأساسية التي يقوم على أساسها الإسلام كله، ثم يبين القرآن أن هنالك عدوين للتوحيد:

أ- الأهواء والشهوات النفسية والأصنام التي تتخذ آلهة مع الله، وفي ذلك يقول: ((وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا)).

ب- الأصنام الاجتماعية والطواغيت التي تتخذ شركاء مع الله، وفي ذلك يقول: ((وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ)).

وهكذا، يجب أن لا يشرك الإنسان مع الله "شيئا" ولا "شخصا" حتى يكون موحدا حقيقيا.

(2)

يقول القرآن الكريم: ((إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَاب))2.

في هذه الآية يستعرض القرآن الكريم دليلين يعتبران من أهم الأدلة على وجود الله:

أ- دليل "الوجود": إن وجود ساعة يدوية صغيرة يدل على وجود خبراء ومعامل وتخطيط فكيف بالأرض والسماوات العظيمة؟

ب- دليل "الحركة": إن تحرك عقارب الساعة اليدوية ودورانها بشكل منتظم يكشف عن وجود محرك وذلك لأنه من غير المعقول أن تحدث الحركة من تلقاء نفسها، وإذا كان ذلك أمراً طبيعياً في تحرك ساعة يدوية، فكيف بـ: ((اخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ)).

وهكذا ينهض كل من "الوجود" و "الحركة" دليلاً على وجود الله.

هذه كانت بعض عناصر "منهج التدبر القرآني"، وظلت هناك عناصر أخرى مثل "الحكمة" و "التصوير" و "المفارقات" وغير ذلك، تركتاها في هذا الكتاب، وسنتحدث عنها في مجال آخر بإذن الله.

شروط التدبر في القرآن

لكي يكون التدبر في القرآن مثمراً ومفيداً، ولكي يكون متكاملاً وسليماً لابد أن تتوفر مجموعة من الشروط في من يتدبر في آيات القرآن الكريم، والشروط هي كتالي:

1. الملاحظة العلمية الدقيقة: إن قسطاً كبيراً من التقدم العلمي الحديث يعود إلى روح البحث والملاحظة التي توفرت في هذا العصر، فربما كان الرجل القديم يمر على ظواهر طبيعية كثيرة دون أن يفكر فيها ليكتشف القوانين الكامنة وراءها، بل كان يمر عليها مرور الكرام. بينما امتلك الإنسان - في بدايات العصور الحديثة - روح البحث العلمي والملاحظة الدقيقة، فبدأ يحقق في كل شيء في هذا الكون، وتوصل من خلال ذلك إلى اكتشافات هائلة3.

والتدبر في القرآن لابد أن تتوفر فيه "الملاحظة الدقيقة" حتى يكون مفيداً مثمراً، وذلك بأن يطرح الإنسان أسئلة مختلفة على نفسه حول مختلف الظواهر القرآنية: لماذا جاءت الكلمة هنا بشكل وجاءت في مكان ثان بشكل آخر؟4 لماذا تقدمت هذه الكلمة على تلك؟5 ما هي الحكمة في إنزال العقاب أو الثواب بأسلوب معين؟6 وهكذا، وهلم جرا.

إن الانتباه إلى أمثال هذه الملاحظات يضع الإنسان على بداية الطريق لفهم قرآني متين، ولكن ذلك لا يكفي، إذ يجب أن يعقب "الملاحظة العلمية" شرط آخر هو:

2. التروي والأناة: فبعد أن تقودنا الملاحظة العلمية إلى طرح مجموعة من التساؤلات حول الآيات القرآنية علينا أن نبدأ تفكيراً معمقاً للوصول إلى الإجابة.

أن الفكر الإنساني يشبه - إلى حد ما - أشعة الشمس التي توجد في كل مكان، ولكنها لا تستطيع أن تحرق ورقة واحدة، ولكن عندما تركز هذه الأشعة من خلال زجاجة مقعرة فإنها تستطيع أن تقوم بعملية الإحراق، وهكذا الفكر عندما يتركز على نقطة معينة.

وليس من المهم أن تكون "كمية" أفكار الإنسان كثيرة، المهم أن تكون "كيفيتها" ممتازة وجيدة.

وهنا نذكر ملاحظة هامة هي: في بعض الأحيان لا يصل الإنسان إلى أجوبة للتساؤلات المطروحة حول الظواهر القرآنية، وفي هذه الحالة لا يجوز أن يصاب باليأس، بل عليه أن يواصل التفكير، وكثيراً ما يعثر على الإجابة - اليوم أو غداً.

3. عدم التسرع في تقبل الأفكار: إن "للفكرة" في بدايتها بريقاً خاصاً لا يقاوم. ومن هنا نجد الكثيرين يبادرون إلى تقبل الأفكار بمجرد أن تلوح لهم من بعيد، من دون أن يحققوا في مدى صحتها أو سقمها، لذلك فإنهم كثيراً ما يجدون أنفسهم وقد سقطوا في الضلال والانحراف، ولكن بعد خراب البصرة - تماماً - كما تسقط سيارة مسرعة في الهوى العميقة، ثم لا تستطيع منها خلاصاً.

وهنا نخص بالذكر ضرورة الحذر- الأكثر - من التسرع في تقبل نوعين من الأفكار خلال التدبر في القرآن الكريم:

أ- الأفكار الجاهزة: ونعني بها تلك الأفكار المصبوبة في قوالب لطيفة وظريفة. إن على الإنسان أن يهتم بمضمون الفكرة ومحتواها وليس بشكلها الخارجي، وفي سبيل ذلك لابد من التفكير الدقيق المعمق.

ب- الأفكار الشخصية: إن الإنسان "يحابي" ذاته ويتحيز لها، ولذلك فإنه يتسرع في قبول ما أبدعه عقله وتفكيره، دون أن يفكر جدياً في الأمر، ودون أن يرى جوانب القضية المختلفة. من هنا كان على الإنسان أن "يتهم" ما خطر على قلبه، بمعنى أن لا يتقبله بسرعة، بل يفكر فيه بدقة، فإن كان حقاً قبله، وإن كان باطلاً طرحه بعيداً.

4. التتلمذ على يد القرآن: فعلى الإنسان أن يكون التلميذ المتواضع أمام القرآن، عليه أن يسيّر نفسه وفق ما يريده القرآن، لا أن يسير القرآن وفق ما يريده هو. عليه أن يحكم القرآن في أفكاره ورؤاه وليس العكس. ومن دون ذلك سيكون مصير الإنسان الضلال والإنحراف7.

5. الرجوع إلى المصادر، وهي: اللغة والتفاسير وروايات الأئمة الطاهرين (عليهم الصلاة والسلام).

6. الثقة بالنفس: فعلى الإنسان - خلال تدبره في القرآن الكريم - أن لا يستصغر ذاته، ولا يحقر أفكاره، وأن لا يسمح لنفسه بالذوبان في أفكار الآخرين وآراءهم. إن آراء المفسرين السابقين قد تكون ضوءا على الطريق، ولكنها لا يجوز أن تقفل أبواب التفكير أمام الفرد، وتصيب دماغه بالتحجر والجمود. وبعد الثقة يأتي دور:

7. الإبداع: فعلى الإنسان أن يربّي عقليته على "الإبداع"، ويحاول أن يستنبط أفكاراً جديدة ورؤى مبتكرة وذلك ضمن حدود الدين وليس خارجاً عينها، لأن ذلك يعني "البدعة" المنهي عنها في الشرع.

ولنعلم أن التطور الثقافي والحضاري والصناعي إنما توفر بفضل أصحاب العقول المبدعة، فلنحاول أن نكون منهم.

وأخيراً نؤكد - من جديد - على أن استنباط الأحكام الشرعية ونحوها من القرآن الكريم يتوقف على "خبروية" خاصة - كما في العلوم الأخرى - فيجب الرجوع في ذلك إلى أهل الخبرة وهم المجتهدون الجامعون للشرائط، وفي غير هذه الحالة يمكن أن يستنبط الإنسان مفاهيم خاطئة، فيضل، ويضل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://metlili-chaamba.com/vb/
رياض
عضو نشيط
عضو نشيط


عدد الرسائل : 429
العمر : 34
المدينة التي تقطن بها : ورقلة
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

سادساً: التصنيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: سادساً: التصنيف   سادساً: التصنيف Icon_minitimeالأحد أغسطس 10, 2008 8:01 am

مشكوووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

سادساً: التصنيف

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» التصنيف - الراتب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
•°o.O منتديات ورقلـة المنـوعة ترحب بكم ،، O.o°•OUARGLA :: المنتـدى الإسـلامـي الـعــام :: قسم واحة الإيمان-