الظوآآهر الكثيرة هي تللك الظآآهرة التي أعيشهآآ ،، ولأسف اتعآآيش معهآآ

أنآآس غآآبت فيهم الإنسآآنية ،، ما سبب هـذآآ ،، تشويه انآآس مثلهم بشـر
أخ يغدر اخوه ،، رغم انه اخوه ، ما معنى هده الاخوة؟
البذرة الطيبة ستظل طيبة.. رغم ما يحدث لها !
تعني ان كل من شوه اخوه فسوف يحدث له نفس الشئ او اكثر
من حفر حفرة لاخيه وقعـة فيهآآ ،، الله تعالى لا ينسى عبآآده ،، ولا يغفر لمن يشآآء
أين هي تلك العآآدات التي كآآنت في جدودنآآ ،، تلاشـت فعلآآ
لكن دآئمآآ أقول الطيب طيب ومهم فعلو لتشويهيه فسوف يبقى طيب

جلست أفكر .. لكي (أتذكر) .. ثم تدبرت فعرفت الحقيقة .. وأقولها لكم الآن من أعماقي:_

البذرة الطيبة .. هي طيبة وإن كانوا يقولون أنها كذا وكذا.. ستخرج طيبة في الصورة هكذا ..
حتى وإن سمموا ترابها وحجبوا شمسها، أو صبوا ماءاً آثناً في طينها ، أو شوهوا جذورها ..
أو نزعوها قبل أوانها، هي بذرة.. لا خلاص لها .. ستكمل نموها .. شاء من شاء .. أبى من أبى .

والقصة لا تنتهي عند محآآولة شخص في تشويهك

طالما هناك ثقة بالله عز وجل فإن هذا يعني بأن القصــة لم تنتهــي ، وأن الحق لم ولن يضيع ،
فهناك عقل يغلي وجسد يتحرك وقلب ينبض .. الثقة بالله وفي أمره تأتي دوماً بالخير .. فقد قال عز وجل "أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء" .

الصـدقة في تقدير البشر شئ مهم في الحيآآة ،، لقوله صلى الله عليه وسلم

‏إن الصدق يهدي إلى ‏ ‏البر ‏وإن ‏البر ‏يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق حتى يكتب صديقا وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب كذابا.

لذلك أقول أن الذي يجافي الحقيقة في مجرد "الحكم على الأشخاص" أو يصطنع المواقف والأحداث لأجل التقليل من شأن أحد أو تشويه صورته أو تهميشه لحاجة في نفسه "فلا يجب أن يصدقه أحد قط" .. هذه هي المعادلة الحقيقية في تقدير الناس .. ألا وهي (كيف يحكمون على من حولهم)!

والصدق دوماً في تقدير الآخرين وإنصافهم يهدي إلى البـر، ومن البر يظهر الخير في الدنيا والآخرة.

مآمعنى التشويه أ أصبح شئ مقدس لكثرة مآآنرآآه ؟؟