بداية
احب تهنئة الشباب العربى على هذا النصرفى كل من تونس ومصر
و التمكن بروح الوحدة و العزيمة من اطاحة الا نظمة الموالية للغرب و امريكا و اسرائيل
الفا شية النازية الحذيثة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه الثورات الشبانية اجبر ت الدكتاتور التونسى بن على على اللجوء الى ارض الحرمين
و الدكتاتور حسنى مبارك على الاقامة الجبرية داخل مصر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من خلال هذه المعطيات الجديد ..نطرح مايلى
هل اللجوء السياسي يعفي المجرم من العقاب؟
أبدأ بهذا السؤال موضوعي
على خلفية انتصار ارادة الشعب و الشباب في تونس يبقى السؤال.
01-هل انتهى كل شيء بفرار الرئيس الى جدة؟
-او ان محاكمة الرئيس الهارب ممكنة
- هل فرار الرئيس الى جدة لن يعاقب.لأنه بالنسبة للسعودية في ذمتهم
و أخلاق العروب تحتم عليهم حماية من لاذ بهم.
فان تحقق ذالك يـعتبر أن اختيارالرئيس ابن عليالذهاب للسعودية لم يأت من فراغ أوالصدفة او قلة حيلة. بل اختيار سليم و صحيح
بعـدما رفضته كل الدول التى كانت تحرضة على قهر و سجن و نفى ابــناء تونس منها ( فرنسا)
اخوتي اتساءل
هل سيتم حماية هذا الرئيس الذي أرهب شعبه طوال 23 سنة ؟؟
أم سيسلم الى بلده كي تتم محاكمته على الأرواح و الممتلكات التي نهبها؟؟
هذه الأسئلة ربما غير معروفة اجابتها
في الوقت الراهن لكن تصحيح المعلومة أو انكارها سيوضح الكثيرفى المستقبل القريب
اما الرئيس المصرى حسنى مبارك حتما سيقبل بمحاكمته ما دام اختار بنفسه الاقامة الجبرية فى مصر . اى اللجوء السياسى داخل الوطن
املا فى العودة الى الحكم او الاستعداد للمحاكمة
التى اتمنى ان تكون عادلة و نزيهة .