- قال إبراهيم النخعي : " كانوا يكرهون الآجر على قبورهم " .
- قال إبراهيم النخعي -رحمه الله- . كانوا يكرهون التمائم كلها من القرآن ومن غير القرآن . يعني : أصحاب ابن مسعود ، فابن مسعود كان يكره التمائم من القرآن ، وهو أن يعلق شيئا من القرآن لأي غرض ، لدفع العين ، أو لإزالة السحر ، ورفع الضرر ؛ لهذا قال الإمام أحمد لما سئل عن النشرة التي تكون بالتمائم من القرآن ، قال : ابن مسعود يكره هذا كله . قال إبراهيم النخعي : إذا رأيت رجلاً يخفف الركوع والسجود فترحم على عياله يعني : من ضيق المعيشة.
- قال ابراهيم النخعي إذا بلغ المؤمن من الكبر ما يعجز عن العمل كتب الله له ما كان يعمل
- قال إبراهيم النخعي لا يأمن الفتنة والاستدراج إلا مفتون ولا نعمة أفضل من نعمة الإسلام فيه تزكو الأعمال.
- قال إبراهيم النخعي : كانوا يكرهون أن ينتظروا الإمام قياما ، ولكن قعودا.
- قال إبراهيم النخعى : إذا صلى الرجل مع الرجل لهما أجر التضعيف خمس وعشرون درجة ، وهما جماعة .
- قال إبراهيم النخعى : ما كانوا يرخصون فى ترك الجماعة إلا لخائف أو مريض .
- قال إبراهيم النخعي لا تقطع أخاك ولا تهجره عند الذنب بذنبه فإنه يرتكبه اليوم ويتركه غدا و قال أيضا لا تحدثوا الناس بزلة العالم فإن العالم يزل الزلة ثم يتركها و في الخبر اتقوا زلة العالم ولا تقطعوه وانتظروا فيئته
- قال إبراهيم النخعي من تعلم علما يريد به وجه الله والدار الآخرة آتاه الله تعالى من العلم ما يحتاج إليه
- قال إبراهيم النخعي : " الجماعة : هو الحق , وإن كنت وحدك "
- العلماء يقولون ينبغي للأب أن يعدل بين أولاده في القبل - جمع قبلة - قال إبراهيم النخعي ( كانوا يستحبون أن يسووا بينهم حتى في القبل ) .
- قال إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يديك منه (116)، وذُكر عن التابعي الجليل سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى أنه ما فاتته تكبيرة الإحرام نحو أربعين عاما، لأنه ما كان يصلي في المسجد النبوي إلا في الصف الأول، وقال وكيع رحمه الله تعالى: كان الأعمش قريبا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى واختلفنا إليه قريبا من سبعين فما رأيته يقضي ركعة.
- قال إبراهيم- النخعي- : ألبس من الثياب ما لا يشتهرك الفقهاء ولا يزدريك السفهاء.
- قال إبراهيم النخعي: إنما أهلك الناس فضول الكلام وفضول المال.
- قال إبراهيم النخعى : ليس من المروءة كثرة الالتفات في الطريق.
- قال إبراهيم النخعي: كم بينكم وبين أقوام أقبلت الدنيا عليهم فهربوا منها، وأدبرت عنكم فتبعتموها؟.
- قال إبراهيم النخعي : يكره للرجل أن يقول : لعمري ؛ لأنه حلف بحياة نفسه.
- قال إبراهيم النخعي : لو كنت فيمن قاتل الحسن ثم دخلت الجنة لاستحييت أن أنظر إلى وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
- قال إبراهيم النخعي: كانوا يستحبون الزيادة ويكرهون النقصان [أي في العمل] وإلا فشيء ديمة، وكان إذا فاتهم شيء من الليل قضوه بالنهار.
- قال إبراهيم النخعي: كانوا يطلبون الدنيا فإذا بلغوا الأربعين طلبوا الآخرة.
- قال إبراهيم النخعي : "ومَن يأمن الفتنة بعد إبراهيم؟" وهو الذي قال: { يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [البقرة:132]
- ال إبراهيم النخعي - رحمه الله-: ((كانوا إذا أتوا الرجل يأخذون عنه العلم: نظروا إلى صلاته، وإلى سنته، وإلى هيئته ثم يأخذون عنه)).
- قال إبراهيم النخعي رحمه الله: "إذا كنت في صلاتك وجاءك الشيطان فقال: إنك مراء فزدها طولاً".