التنظيم الإداري:
عدد الدوائر: 22
عدد البلديات: 61
الوضع الديمغرافي و المساحة:
يبلغ تعداد السكان 1.108.779 نسمة (تقديرات 2007) في حين تقدر المساحة الإجمالية ب12.192 كلم مربع.
الموقع الجغرافي (التضاريس-المناخ...):
ينتمي تراب ولاية باتنة بشكل كامل تقريبا إلى السلسلة لمادية التي يشكلها التقاء الأطلسين (التلي و الصحراوي)
و تحدها شمالا ولاية أم البواقي و ميلة و سطيف و شرقا ولاية خنشلة و جنوبا ولاية بسكرة و غربا ولاية مسيلة
الموارد الطبيعية:
موارد طبيعية متعددة و متنوعة: تربة خصبة و موارد غابية مع طبقات حلفاء هامة (3000 هكتار) و تعرض ضعيف لأخطار الزلازل و شبكة هيدروغرافية مكثفة و قليلة العرضة.
نشاط فلاحي و رعوي و غابي يحدد طبيعة الولاية: فلاحة جبلية تتمتع بقدرات كبيرة، عدد كبير من الماشية (الأبقار و الأغنام و الماعز)، إجراءات ناجحة في مجال التنمية الريفية
موارد معدنية متنوعة: الكلس و الدولوميت و الصلصال و مختلف المناجم التي سينطلق استغلالها قريبا.
القدرات الاقتصادية:
تتوفر الولاية على قدرات كبيرة منها:
تشبيك معتبر من المنشآت القاعدية: مطار دولي و سكك حديدية و طرقات و طاقة.
الرأسمال البشري: عدد هام من السكان، التكوين (القطب الجامعي الجهوي، المدارس الوطنية، مراكز التكوين المهني و التمهين و الموارد البشرية الصناعية و الإمكانيات المؤكدة في مجال الصناعات الحرفية).
نسيج صناعي يعرف مشاكلا هيكلية لكنه يتوفر على قدرات تنموية كبيرة: وحدات عمومية كبرى، مؤسسات صغيرة و متوسطة/صناعات صغيرة و متوسطة خاصة و عقار صناعي معتبر (5 مناطق صناعية و 7 مناطق للنشاط).
توفر هام لمواد البناء يتجاوز حاجيات الولاية (الملاطة و المحاجر و محطات تلبيس الزفت و مصنع الآجر و مصانع الحديد...)
المنشآت الاقتصادية و الإدارية و الاجتماعية:
التربية: تتوفر الولاية على:
616 مدرسة ابتدائية و 155 مركز تعليم متوسط و 59 ثانوية
17 مركز تكوين مهني و تمهين مركزين وطنيين للتعليم المهني و 13 ملحقة لمراكز التكوين المهني.
الصحة: تتوفر لولاية على 11 مستشفى و 47 عيادة متعددة الخدمات و 215 قاعة علاج
الطرقات: تتوفر الولاية على شبكة طرقات مكثفة تشمل:
804 كلم من الطرقات الوطنية و 650 كلم من المسالك الولائية و 931 من المسالك البلدية.
النشاطات السياحية:
تتوفر الولاية على قدرات سياحية هامة: المعالم الأثرية (البربرية و الرومانية و الإسلامية) و المواقع الطبيعية (الغابات و الشط و الحظيرة الطبيعية لبلازمة)، و صناعات تقليدية مزدهرة (الحلي و النسيج و الخزافة) و عدد كبير من الحمامات المعدنية.