في صغرنا ،نعجب بموظف ما ، فنتمنى أن نكون مكانه،تتشعب احلامنا وتكبر طموحاتنا ، فنحب هذه الوظيفة

أو تلك،ففي طفولتنا يتصور الواحد منا إنه :أستاذ فيجمع ابناء الجيران ليدرسهم ، أو طبيب فيتحسس صدر

اخوانه للفحص والعلاج،وقد يصيب احدهم برأس حقنة مستعملة و.....

ولكن الظروف لا تكون عادة لصالحنا فنجد أنفسنا في وظيفة لم تكن على البال،وكنا نتصور أن الشغل بها من

المحال،،،، لكن نتجرع الامر،،، لذلك اليوم نصف العمال عندنا غير راضيين بمهنهم،

لن اطيل عليكم ..فدعوني أسألكم ماهي الوظيفة التي حلمتم بها منذ طفولتكم ،، وهل تحق أحلامكم؟

إذا كنت لاتزال تلميذا او طالبا وتكافح من اجل تحقيق حلمك ،فمالوظيفة التي تحلم بها ؟؟،،،أخبرنا وسندعوا

الله أن يثبتك على طريق الصواب ويفتح في طريق حلمك كل الابواب.

و مني اليكم احلى سلام

شكرا جزيلا اخي البسكري
وانا اتمنى ان ارجع الى الوراء واصبح طالبا
وانت تعلم ماهي كلمة طالب
ليس في الحياة كلها شىء كمرحلة المدرسة ابتدائية+متوسطة +والثانوية
واعود من جديد
وشكرا جزيلا لك

كنت أريد أن أصبح طبيبة لكني أصبحت مراقبة للنوعية والتحليل

كنت اريد ان اكون طبيبة ثم حلمت ان اعمل كصيدلية ثم اردت استادة جامعية و لكنني اليوم و في مكاني هدا و بنتائجي المتميزة حلم الكتوراه في البيولوجيا يراودني و يارب حقق حلمي و حلم والديا لااني على بعد خطوة من دخول قسم الدكتوراه

zineb كتب:

كنت أريد أن أصبح طبيبة لكني أصبحت مراقبة للنوعية والتحليل

حتى مراقبة النوعية والجودة عمل رائع اختي زينب انك تحافظين على سلامتنا قبل ان نتسمم ثم نذهب الى الطبيبة للعلاج
لقد وفرت علينا هذا بمراقبتك قبل الوصول الينا جزاك الله خير الجزاء
وعينك باتت تحرس في سبيل الله
لا تمسها النار
شكرا زينب

مليح لي فيقتني

الخنساء كتب:

حقا موضوع مميز...و أثر فيا كثييييييييييييرا

كان حلما فهل تحقق؟....كان....كان...بل كانت أحلام و لازالت...

حلمي مع الدراسة او التخصص الذي احببته و كان سيفيدني

و الفيصل كان في المعدل الذي لم اكن بعيدة عنه الا بفارق

ضئيل لكن لم اتمكن من التسجيل فيه

و الظروف القاسية التي توالت عليا شق لي الله طريقا آخر تخصص

درسته رغما عني .......


و من بين الأحلام التي لم تتحقق و آمل ان تتحق

باذنه تعالي ...حلم من أجل امي الحبيبة

يا ربي ....يا ربي .........

ماهو حلمك ايتها الخنساء
واتمنى ان تكوني صالحة في المجتمع ان شاء الله
اختك زينب خير مثال على ذالك

في طريقه للتحقق بإذن الله .. موضوع قيّم .. شكرا

أدعو الله أن يحقق أحلام
كل المسلمين و أن يوصلهم
إلى مايحب و يرضى
أنا بدوري كان لي حلم
و هو أن اصبح ضابطا في
الجيش، لكن سارت الرياح
بما تشتهي السفن و أنا الآن
أدرس السنة الثانية ماجستير
علم النفس تخصص عمل و تنظيم
و الحمد لله.

الخنساء كتب:

ماهو حلمك ايتها الخنساء

الطب

واتمنى ان تكوني صالحة في المجتمع ان شاء الله
اختك زينب خير مثال على ذالك

لم أفهم ما تقصده "ان تكوني صالحة" استاذنا حتى تخصصي هذا يفيد المجتمع

السلام عليكم
العمل الصلح هو كل عمل فيه خدمة للمجتمع ويضر عليه بالمنفعة
لا على تعيين
والحمد لله الطب من احسن مهن الان وهل يوجد عمل صالح خير من طب
بارك الله فيك اختي الكريمة

اولا شكرا لصاحب الموضوع
اما بعد فقد فتحت لي جرحا لم يشفى بعد كما ينبغي
كان حلمي ان اكون معلمة مند ان كنت صغيرة فقد كنت ارغم والدي على ان يجلسا امامي وادرسهما وكنت ادرس لاولاد الجيران في حينا وكنت ادرس حتى للعصافيروهي فوق الاشجار والقطط الصغيرة والنمل وهو مجتع حول الحفرة ههههههههههه طفولتي كانت مضحكة جدا مع التدريس لم اترك احدا في حاله حتى معلمي يعرفونني
ولكن حينما دخلت الثانوية بهدا الحلم كرهني الاساتدة فيه وبقيت متمسكة به كلما كان يحكي احدهم عن تعب التعليم وهدا الجيل الصعب الا ان جاءت نتيجة الباكالوريا وقائمة الاختيارات فكان اول اختيار هو ان ادرس ولكن اخوتي رفضوا دلك لانني كنت علمية ويريدونني ان ادخل لادرس في الطب وانا لا احب الطب فخاخترت ان ادرس في جانب التسيير ووضعوني في العلوم التجارية والحمد لله انا الان في تخصص المالية وندمت وقتها كثيرا لان شخصيتي كانت ضعيفة جدا جدا
ولكنني لم اتخلى عن حلمي فقد وفقت هدا العام ودرست فترة من الزمن في المدرسة وخرجت لانني لم استطع ان اوفق بين دراستي والتدريس وانا الان ادرس دروسا الدعم للسنوات الابتدائية والحمد لله
ولي احلام كثيرة ان شاء الله ساحققها
اعتقد انني اطلت الحديث ولكن ارتحت كثيرا شكرا مرة اخرى لصاحب الموضوع المميز

اتمنى أن تتحقق جميع احلامك
يابنت ورقلة فهي بطبيعة الحال
أحلام شرعية و نسأل الله أن
يوفقكي وكل المسلمين في ذلك

اجمعين اخب اليسكري
ونتمى ان تنال فلسطين والعراق وافغنسان وكل الدول اسلامية استقلالها
ويعم الرخاء في اليلاد اسلامية

موضوع رائع أخي البسكري...... لدس اضافة على ما تطرقت اليه في موضوعك..

وهي أن الناس جميعا يحلمون... وهذا شيء جميل طبعا لكن الأقلية فقط هي التي تتشبث بأحلامها رغم كل الصعوبات لكي تحققها في آخر المطاف.... فتجدها تتخذ كل عمل غير الذي تحلم به وسيلة وآداة لتحقيق ماتريد كما تبينه المقولة الرائعة: *** يجب أن تحب ماتفعل لكي تفعل ماتحب*** على عكس الاغلبية التي تكتفي بالأعمال التي تعترض طريقها فتتخلى بسهولة على أحلامها.

أتمنى أن تتحقق أحلام الجميع لكن نصيحتي هي عدم التخللي عن الأحلام وعدم الاستسلام للظروف.....

الحالمة كرافسة