أسس و أساليب الإشراف التربوي الحديث
تعريف الإشراف التربوي ومفهومه:
توجد تعريفات كثيرة للإشراف التربوي منها أنه:
- " نشاط موجه يعتمد على دراسة الوضع الراهن، ويهدف إلى خدمة جميع العاملين في مجال التربية والتعليم، لإطلاق قدراتهم ورفع مستواهم الشخصي والمهني بما يحقق رفع مستوى العملية التعليمية وتحقيق أهدافها ".
- " عملية تربوية متكاملة تعني بالأغراض والمناهج وأساليب التعليم والتعلم وأساليب التوجيه والتقويم وتطابق جهود المدرسين وتتفق وإياهم، وتسعى إلى التوفيق بين أصول الدراسات وأسسها النفسية والاجتماعية وبين أحوال النظام التعليمي في دولة ما ومتطلبات إصلاحه وتحسينه ".
- " العمل على النهوض بعمليتي التعليم والتعلم ".
- " خدمة فنية تقوم على أساس من التخطيط السليم الذي يهدف إلى تحسين عملية التعلم والتعليم ".
أسس الإشراف التربوي الحديث:
أبرز هذه القواعد والأسس ما يلي:
• التعاون الإيجابي الديمقراطي القائم على قناعة أعضاء الفريق الواحد بأهمية العمل الذي يسعون لإنجازه.
• المنهجية العلمية في التفكير من خلال توظيف الأسلوب العلمي في التفكير ومواجهة المشكلات بأدوات الأسلوب العلمي لتذليلها وتخطيها وفق خطوات محددة ومتعارف عليها.
• التجريب العلمي وهو دعوة المشرفين والمعلمين إلى تجريب أساليب وطرائق جديدة في العمل للوصول إلى نتائج تتسم بالتجديد والابتكار.
• التفكير الجماعي والتفكير التعاوني يضاعف القدرة على حل المشكلات ويجعل الحلول التي يتم الوصول إليها أكثر قبولاً وثباتاً.
• المرونة وملائمة الظروف المتغيرة بحيث يضطر المشرف أحياناً لإجراء تعديلات في خطته لمعالجة موقف طارئ.
• التجديد والابتكار من أجل تحقيق التطوير في العملية التعليمية، و تطوير المناهج التعليمية وطرائق تدريسها والوسائل المعينة للتعليم العصرى، وأساليب توظيفها من خلال البحث المتواصل، والتجريب العلمي المنظم للوصول إلى تعليم مثمر.
• استشراف المستقبل فمن خلال خبرة المشرف في الحياة يمكنه الإبداع عبر دراسته العلمية للماضي والحاضر والقدرة على توقع المشكلات والصعوبات واتخاذ الإجراءات الوقائية التي تمكنه من تلافي المشكلات قبل وقوعها.
• التواصل والاستمرارية حيث التنمية تحتاج إلى تطوير العملية التعليمية والتعلمية وتجديدهما باستمرار والنجاح يقود إلى نجاح آخر ويستمر النشاط والعمل لتحقيق الأهداف.
• الشمولية فعلى المشرف أن يراعي في تخطيطه جميع مجالات المجتمع التربوي لتلبية جميع حاجات المجتمع.
• النقد والنقد الذاتي فعلى المشرف أن يعمل بمبدأ النقد والنقد الذاتي، ويدرب فريق العمل الذي يعمل معه على تقبله كما هو يتقبلهم والنقد في الاتجاهين يجب أن يكون نقداً علمياً منزهاً عن الأهواء الشخصية ومبنيا على الحرية التامة. والمشرف المبدع قدوة لمعلميه يقوم نفسه بنفسه ويتسع صدره لملاحظات الآخرين.
خصائص الإشراف التربوي الحديث:
للإشراف التربوي الفاعل سمات وخصائص منها:
• الإشراف التربوي، عملية ديمقراطية منظمة ترتكز على التعاون والاحترام المتبادل بين المعلم والمشرف التربوي.
• الإشراف التربوي وسيلة لتحقيق أهداف التربية: المشرف قائد تربوي ذو تميز ثقافي هدفه النهوض بالعملية التعليمية التعلمية من خلال التأثير الايجابي في جميع أطرافها.
• الإشراف التربوي عملية إنسانية وأداة فاعلة لتقديم خدمات اجتماعية إنسانية حيث أن العلاقة ليست مهنية فقط، فعلى المشرف أن يعمل على توثيق علاقاته مع المعلمين والتفاعل معهم ومساعدتهم في تذليل الصعوبات والمعوقات التي تواجههم سواء كانت داخل المدرسة أو خارجها.
• الإشراف التربوي عملية قيادية حيث على المشرف أن يتصف بالتأثير الإيجابي في جميع الأطراف في الميدان التربوي وعليه تنسيق جميع الجهود من أجل تحسين التعلم.
• الإشراف التربوي عملية شاملة تعنى بكل ما يتصل بالعملية التربوية- تحسين أداء المعلمين- الوسائل المعينة والأنشطة المصاحبة، وأدوات التقويم، وتطوير المناهج والبيئة المدرسية.
• الإشراف التربوي عملية حافزة: تشجع المعلمين على التنمية الذاتية والتجديد والابتكار.
• الإشراف التربوي عملية فنية تتطلب نمواً مستمراً: لكل من المشرف والمعلم والمدير والطالب وخصوصاً المشرف لأنه العنصر المؤثر في المعلم المحرك للعملية التعليمية التعلمية.
• الإشراف التربوي عملية وقائية علاجية تسعى إلى تأهيل المعلم لتقليل الممارسات السلبية وعدم تصيد أخطاء هامشية لا قيمة لها بل تعزيز الاتجاهات الايجابية واستثمارها.
• الإشراف التربوي الحديث يعتمد على تقويم الأداء كوسيلة لتحسينه وتقرير النتائج الايجابية وتعميمها.
أهداف الإشراف التربوي الحديث:
- تحسين موقف التعليم لصالح التلميذ، وهذا التحسين لا يكون عشوائيا، بل يكون مخططا أي أن التوجيه (الإشراف) يهدف إلى التحسين المبني على التخطيط السليم والتقويم والمتابعة.
- لابد في التوجيه من الاهتمام بمساعدة أفراد التلاميذ على التعلم في حدود إمكانات كل منهم بحيث ينمو نموا متكاملا إلى أقصى ما يستطيعه الفرد حسب قدراته.
- لا يتم التوجيه السليم إلا إذا كان تعاونيا بين الموجه والمعلم وإدارة المدرسة وكل من له علاقة بتعليم التلميذ.
- مساعدة المعلمين على تتبع البحوث النفسية والتربوية ونتائجها ودراستها معهم ومعرفة الأساليب الجديدة الناتجة من البحوث، ولا بد للمشرف أن يولد عند المعلم حب الإطلاع، والدراسة والتجريب، وذلك لتطوير أساليب تدريسهم ويتضمن هذا النمو المهني للمعلم، كما يتضمن النقص الأكاديمي المهني.
- مساعدة المعلمين على تحديد أهداف عملهم، ووضع خطة لتحقيق هذه الأهداف.
- الإشراف التربوي عملية تعاونية تشخيصية علاجية، إذ ينبغي أن يعمل الموجه على تشخيص الموقف التعليمي وإبراز ما فيه من قوة وضعف، وتوجيه المعلمين لعلاج الضعف وتحاشي المزالق وتدارك الأخطاء.
- ان الفترة الزمنية التي يقضيها المعلم في إعداده لا تكفي، لذلك لا بد للمشرف أن يوجهه لاستكمال نموه المهني، وسد النقص في تدريبه، والعمل على تشجيعه على تحمل مسئوليات التدريس، وتعريف القدامى من المعلمين بالمستحدث في عالم التربية، والتعليم، ومساعدة المعلم المنقول حديثا ليتأقلم مع الوضع لينجح في عمله وليستمر في نموه المهني.
- تشجيع المعلمين على القيام بالتجريب والتفكير الناقد البناء في أساليبهم التي تناسب تلاميذهم، وأن يسمح المشرف للمعلم بانتقاد أساليب وملاحظات المشرف وأساليب تدريسه وأن ينتقي منها ما يناسب الظروف والإمكانات المحلية، ولا بد أن يكون النقد بناء.
- يهدف الإشراف التربوي إلى حماية التلاميذ من نواحي الضعف في المادة الدراسية أو العلاقات الاجتماعية أو المثل والقيم التي يسلك المعلم بموجبها.
الإشراف التربوي يجعل المعلمين يقتنعون بأن ما يعملونه داخل الصف، هو مكمل لما يقوم به تلاميذهم خارج الصف سواء في الحديقة أو المختبر أو البيئة المحلية خلال زياراتهم، ورحلاتهم أي يجعل المعلمين يربطون بين ما يدرسه الطالب داخل المدرسة وخارجها، ويجب أن يشجع المعلمين على توجيه التلاميذ إلى التطبيق العملي لما يدرسونه.
أمثلة لأساليب وطرائق الإشراف التربوي الحديث:
إن مجال اهتمام المشرف التربوي حسب النظرة الحديثة للإشراف ليس المعلم فحسب وإنما يهمه الطالب، وجميع الظروف المحيطة والمؤثرة بعمليتي التعلم والتعليم، وحيث أن الإشراف التربوي عملية تجريبية تحليلية نقدية للمواقف التربوية ومدى ارتباطها بواقع العملية التربوية في المدرسة، ومدى مناسبة الوسائل والأدوات والتجهيزات في المدرسة وصلاحية المباني المدرسية لتحقيق الأهداف المحددة.
وهذا يتطلب قدرا كبيرا من التخطيط والتنظيم فلم تعد الزيارات الصفية المفاجئة لتصيد أخطاء المعلم تفي بالغرض فهي لا تؤدي إلى تحسين حقيقي في العملية التعليمية بقدر ما تؤدي إلى فشل فيها، وخلق مدرسين مخادعين ومخدوعين، وغالبا لا يطلع المشرف على نواحي القصور الحقيقية لديه نظرا لانعدام الثقة المتبادلة بينهما ولا تتاح الفرصة للمشرف ليطلع على المستوى الحقيقي للأداء، فتكون تقديراته وبياناته غير دقيقة ولا تعكس الواقع بأي حال من الأحوال، وقد تطورت أساليب الإشراف التربوي بحيث أصبحت أقدر على النهوض بالعملية التربوية وبتحسين عمليتي التعلم والتعليم، حيث ظهر الاهتمام بالجانب الإنساني للمعلم، وأصبح التوجيه والإشراف عملية تعاونية يشارك فيها المعلم بصورة ايجابية فعالة، في وضع الأهداف والتخطيط لها والتنفيذ والتقويم.
1. الزيارات الصفية:
وهي زيارة المشرف للمعلم في صفه أثناء تنفيذه لفعاليات درسه مع الطلاب (تدريس أو امتحان أو نشاط....)، وهذه الطريقة شائعة، وفيها يتم ملاحظة سير تنفيذ الدرس في الفصل وأخذ ملاحظات أولية عن أداء المعلم ومستوى تحصيل الطلاب ،ثم مناقشة المعلم حول فعاليات الدرس، ومن وجهة نظري فإن هذه الطريقة لم تعد تحقق أهداف الإشراف التربوى الشامل، ويجب ألا يعول عليها في عملية تغيير واقع التعليم بل تستخدم فقط فىي عملية تشخيص عوامل النقص في الأداء الصفي لتساعد في عملية التخطيط لتنفيذ أنشطة إشرافية أخرى فعالة قادرة على إحداث التغيير والتحسين المطلوب في العملية التعليمية والتربوية، كما أود أن أشدد على ضرورة أن يخبر المعلم عن موعد الزيارة قبل تنفيذها بيوم أو يومين ليستعد المعلم للزيارة (فزمن التفتيش ولى وذهب).
2. اللقاءات التربوية والاجتماعات:
وفيها يقوم المشرف بعمل اجتماع أو لقاء له مع المعلمين بغرض توجيههم وتحسين الأداء التربوي لهم، ويجب أن يكون لكل اجتماع أو لقاء أهداف واضحة للمجتمعين (المشرف التربوي والمعلمين) قبل وقت عقده لتتحقق الفائدة بشكل أكبر، وأرى أن يجتمع المشرف بمعلميه بشكل دوري ( بمعدل مرة كل شهر) لمناقشة أساليب وطرق تنفيذ الدروس، ولا يجب أن يكون المشرف هو المصدر الوحيد للمعلومات والمقترحات بل يجب أن يشارك بها كل من المعلمين على السواء مع المشرف التربوي ويكون دور المشرف التربوي هو التنسيق وضبط العمل، وعلى سبيل المثال ففي بداية العام الدراسي يفضل أن يجتمع المشرف التربوي بمعلميه لمناقشة أهداف المادة والطرق المثلى لتنفيذ الدروس والاتفاق على أساليب التنفيذ المرغوبة.
3. ورشة العمل التربوية:
هي عبارة عن لقاء تربوي يخطط له المشرف التربوي بحيث يضم عدداً من المعلمين لدراسة ومناقشة أسلوب حل مشكلة ما تواجه المعلمين في عملهم مثل صعوبة درس على الطلاب أو عدم توفر وسائل تنفيذ درس ونحو ذلك، وفيها يتم تقسيم المعلمين إلى مجموعات، كل مجموعة تتخصص بجانب من جوانب المشكلة تجتمع عليه لتناقشه حسب الوقت المحدد (ساعة أو ساعتين أو يوم أو يومين ...حسب الموضوع والوقت المتاح) ومن ثم تخرج المجموعة بورقة مشتركة تعرض فيما بعد في اجتماع يضم كافة المعلمين والمشرفين المشتركين في الورشة لمناقشتها والاتفاق على توصيات معينة بشأنها، ويتم ذلك مع كل مجموعة لتنتهي الورشة بتقرير نهائي يتضمن التوصيات والمقترحات حول موضوع الورشة لتعمم في الميدان التربوي للاستفادة منها ولتنفيذ ما جاء فيها.
4. الدروس النموذجية:
هي دروس ينفذها معلم متميز للطلاب أو مشرف تربوي أمام المعلمين، الهدف منها هو إطلاع الحاضرين من المعلمين والمشرفين على طريقة تدريس معينة أو نموذج جيد في التدريس، ويتم نقد الدرس فيما بعد من قبل الحاضرين لبيان نقاط القوة والضعف ليستفيد كل من حضر الدرس من النقاش الذي تم، ويتم تنفيذ الدرس النموذجي في مدرسة معينة ليحضرها زملاء المعلم أو من مدارس أخرى، وأشدد هنا على ضرورة موافقة المعلم وعلى ضرورة أن يكون المعلم المنفذ متميزا، كما يجب أن يطلع المشرف قبل تنفيذ الدرس على الإعداد الكتابي ويساعد المعلم على تحسينه وتحسين طرق التدريس التي ستنفذ ومن ثم يطبع التحضير( الإعداد الكتابي ) أو يكتب بطريقة جيدة ويصور بعدد المعلمين ويسلم لهم قبل وقت تنفيذ الدرس (ويلزم على المشرف تنظيم و تنفيذ ثلاثة دروس نموذجية على الأقل في كل فصل دراسي) لما لهذه الطريقة من فائدة ومردود تربوى على المعلمين.
5. الاجتماع الفردي بالمعلم:
ويكون ذلك عادة بعد الزيارة الصفية للمعلم، ويجب فيها على المشرف ألا يتعجل في مناقشة الدرس مع المعلم بل يلزم على المشرف أن يبقى فترة وجيزة لوحده لترتيب أفكاره، وتوقع ردود فعل المعلم على الملاحظات، ومن ثم الاجتماع بالمعلم واختيار الكلمات المشجعة له وذكر نقاط القوة في درسه، من ثم يذكر المشرف النقاط التي يرى أن على المعلم ملاحظتها وتلافيها أو تحسينها ليكون درسه أفضل مستقبلا.
6. زيارة المدرسة:
وفيها يكون هدف المشرف هو الإطلاع على شتى النواحي التربوية في المدرسة ومرافقها وتجهيزاتها و أداء العاملين فيها من معلمين ومرشدين طلابيين وغيرهم، ومن ثم تقديم المشورة الفنية إن وجدت لهيئة المدرسة والرفع للجهات المسئولة عما يلزم رفعه ويؤدي إلى تحسين العمل التربوي فيها .
دور واحتياجات موجه (مشرف) النشاط الكشفي بقطاع التربية والتعليم:
1. إعداد المناهج الكشفية الخاصة للمرحلة المسئول عنها ومتابعة تطبيقها في الوحدات الكشفية التابعة له.
2. تطوير وتحسين البرامج والأنشطة الخاصة بالمرحلة وزيادة فاعليتها مع العمل على رفع مستوى قيادات الوحدات الكشفية في مجال تنفيذ هذه البرامج وفق هدف ومبادئ وطريقة الحركة الكشفية.
3. العمل على تحسين مستوى القيادات والأعضاء المنتمين للوحدات الكشفية التابعة له ورفع كفاءتهم إداريا و فنيا.
4. تطوير وتحسين الخدمات العامة التي تقوم بها الوحدات الكشفية وزيادة فاعليتها والعمل على تنفيذ هذه الخدمات للمخيمات المحلية والخارجية والعمل على رفع مستوى القيادات بما يحقق هدف ومتطلبات الحركة الكشفية.
5. التخطيط للمشاريع الكشفية وإعداد الموازنة اللازمة لتنفيذ مشاريع المرحلة التي يقوم بالإشراف عليها.
6. التخطيط ومتابعة وتقويم آداء الوحدات والأقسام الفنية والإدارية المتخصصة والمتابعة للمرحلة التي يقوم بالإشراف عليها.
7. وضع التقارير الإدارية للقادة التابعين له ورفعها إلى رئيس القسم لاعتمادها.
8. زيارة المدارس التابعة له التي توجد بها وحدات كشفية للتوجيه و التقويم وتقديم التقارير الفترية عن هذه الزيارات ومدى تطبيق المناهج الكشفية والأنشطة الخاصة لهذه المرحلة.
9. يضع خطة العمل السنوية للمراحل التي يتولى مسئوليتها على ضوء المتطلبات وفق ما تسمح به الإمكانات.
10. ينفذ خطة المناهج المقررة للمراحل الكشفية ويعمل على بلوغ غايتها.
11. يحدد الاحتياجات التدريبية لقادة المراحل الكشفية التي يتولى مسئوليتها ويقترح الأدوات والمعدات اللازمة.
12. الإشراف على تنفيذ برامج شارات الهواية و الكفاية.
13. انتاج الوثائق المحسوسة لاستخدامها كأدوات مساعدة لتنفيذ البرامج و الأنشطة.
14. إعداد برامج النشاط الصيفي والإشراف على تنفيذ ها.
الإجراءات الإدارية والمالية التي يستخدمها المشرف الكشفي:
1. تقدير الميزانية اللازمة السنوية للمرحلة التي يتولى مسئوليتها.
2. إعداد السجلات والإحصائيات الكشفية المطلوبة ويتابع سجلات العهدة والأدوات و المعدات في الوحدات والمراكز الكشفية التابعة لها.
3. تزويد القادة بالدراسات والبحوث والمذكرات والأدلة اللازمة المتعلقة بالبرامج والأنشطة الكشفية.
4. وضع الخطة السنوية للمرحلة التي يقوم بالإشراف عليها ووضع الميزانية الخاصة لتنفيذها والإشراف على أوجه الصرف.
5. إصدار المراسلات الخاصة بتسهيل تنفيذ الأنشطة الكشفية.
6. متابعة مديري المدارس التي بها وحدات كشفية للوقوف على احتياجاتهم ودعم أنشطتهم.
7. ترتيب المواصلات اللازمة لتنفيذ الأنشطة الكشفية.
المراجع:
- الإدارة والإشراف ( اتجاهات حديثة ) -رداح الخطيب وآخرون.
- الإشراف التربوى- سيد حسن حسين .
- الإشراف التربوى- عبدالعزيز البسام .
- الإشراف التربوى- حامد الأفندى.