كلمات من ذهب
o " كنا قبل اليوم نضحك ونلعب أمّا إذا صرنا أئمة يُقتدى بنا فلا نرى أن يسعنا ذلك وينبغي أن نتحفظ ".
o " البشاشة مصيدة المودة والبرُّ شيء هين: وجه طليق وكلام لين ".
o يقول لقمان الحكيم لابنه:" يا بني: اختر المجالس على عينك وإذا رأيت قوماً يذكرون الله فاجلس معهم فإنك إن لم تكن عالماً ينفعك علمك وإن تكن جاهلاً يعلموك ولعلَّ الله أن يطلع عليهم برحمة فيصيبك بها معهم, وإذا رأيت قوماً لا يذكرون الله فلا تجلس معهم فإنك إن تكن عالما لا ينفعك علمك وإن تكن جاهلا زادوك غبّا – أو عيا – ولعل الله أن يطلع عليهم بعذاب فيصيبك معهم ".
o يقول الشاعر:
أفد طبعك المكروه بالهم راحة *** براح وعلله بشيء من المـــزح
ولكن إذا أعطيته المزح فليكن *** على قدر ما يُعطى الطعام من الملح.
o " الداعية لا تكون دعوته لحمل الأفكار والنظريات المجردة إلى من حوله: قبلوها أم رفضوها, وإنما أن يعيش هذه الأفكار معهم ويترجمها لهم على أرض الواقع أفعالا وأخلاقا وممارسات.
o " ما ازداد عبد علما إلا ازداد الناس منه قربا رحمة من الله تعالى ".
o ومن مأثور الحكمة: " ليكن أمرك بالمعروف بالمعروف ونهيك عن المنكر غير منكر".
o يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " ألا أنبئكم بالفقيه كل الفقيه ؟ قالوا: بلى, قال: من لم يقنط الناس من رحمة الله ولم يؤيسهم من روح الله ولم يؤمنهم من مكر الله ".
o سفيان أنه قال لأصحابه: " أتدرون ما الرفق ؟ ققال: قل يا أبى محمد. قال: " أن تضع الأمور مواضعها, الشدة في موضعها, واللين في موضعه, والسيف في موضعه, والسوط في موضعه ".
o " إنما العلم عندنا الرخصة من ثقة فأما التشديد فيحسنه كل أحد ".
o " لا ينبغي لأحد أن يفتي الناس حتى يكون عالماً باختلاف الناس فإنه إن لم يكن كذلك ردَّ من العلم ما هو أوثق من الذي في يديه ".
o روي أنا أعرابياً سأل أهل البصرة: من سيدكم ؟ قالوا: الحسن ( يعنون الحسن البصري ) قال: بمَ سادكم ؟ فقال:: احتاج الناس إلى علمه, واستغنى هو عن دينارهم. فقال : ما أحسن هذا " .
o " ليست العبادة عندنا أن تصفّ قدميك وغيرك يُفتُّ لك ولكن أبدأ برغيفك فأحرزهما ثم تعبد ولا خير في قلب يتوقع قرع الباب يتوقع إنسانا يجيئه يعطيه شيئاً ".
o " ليس من حب الدنيا طلبك ما لابد منه ".
o " الدنيا متاع الغرور إن ألهتك عن طلب الآخرة, فأما إذا دعتك إلى طلب رضوان الله فنعم المتاع ونعم الوسيلة ".
o " لو أن رجلاً أخذ جميع ما في الأرض وأراد به وجه الله تعالى فهو زاهد, ولو أنه ترك الجميع ولم يرد وجه الله تعالى فليس بزاهد".
o " إياكم وما شغل من الدنيا فإن الدنيا كثرة الأشغال لا يفتح رجل على نفسه باب شغل إلا أوشك ذلك الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب " .
o ما عقوبة العالم إذا أحب الدنيا ؟ قال : موت القلب فإذا أحب الدنيا طلبها بعمل الآخرة فعند ذلك ترحل عنه بركات العلم ويبقى عليه رسمه " .
o " ما أعزَّ أحد الدراهم إلا أذله الله " .
o " ألزم سوقك فإنك لا تزال كريما على إخوانك ما لم تحتج إليهم " .