يوجد نوعان من الديمقراطية
ديمقراطية العالم المتحضر وهي المثالية والشفافة
وديمقراطيتناالتي هي عبارة توابل وخضر في قدرة طهي

العفو اخ عادل
انت المتميز بمواضيعك
اين الاخ طارق

نحن شعار اخ حمود في الجمهورية الجزائرية
لكنها ديكتاتورية في نظر الشعب
واي ديمقراطية اخ عادل

شكرا لكم مروركم
نورة الصفحة
جزاكم الله كل الخير

علينا ان نفهم يا اخواني ان الديمقراطية هي الفوضى بعينها

يا قوم، ألا نفهم أن ترداد مصطلح الديمقراطية باستمرار، والمناداة بها على رءوس الأشهاد ليل نهار، وأن تنشأ الأجيال على سماعها والتشوق لتطبيقها فيه من الخطر ما فيه! وفيه الاعتراف الضمني بل الصريح -أحيانًا- بحسن هذا النظام وإحكام وضعه، وفيه ما فيه من التغاضي عن السلبيات الكثيرة التي تصاحب تطبيقه؟! ثم ألا ترون أن هذه المناداة بهذا النظام وتمنِّيه وتنشئة الأجيال على حبِّه والمطالبة به، فيه مهمز عقديّ واضح، وخلل في الفهم والتفكير خطير؟



إن أعظم ما يتمناه الغرب أن ينادي الإسلاميون الدعاة الفاهمون -الذين تنبني على جهودهم وصفاء فهومهم الآمال- بالديمقراطية الغربية، ويطالبوا بها الهيئات العالمية، ويطالبوا بها حكامهم ورؤساءهم. لعمر الحق، إن هذا الشيء عجيب يستحق منا التفكير العميق، ومراجعة النفس، والخروج على العالم بمصطلح الشورى والشورية الذي خَفَتْ كثيرًا في ظل توهُّج الديمقراطية المأمولة والمشتهاة!!

الديمقراطية الحقيقية هي الرجوع الى الخلافة الاسلامية والحكم بما جاء في الكتاب والسنة اعطاء المراة حقها كما اعطاه لها الاسلام وليس كما يفعل الغرب

عن اى ديمقراطية نتحذث
الديمقراطية الامريكية التى تستبح دم المسلمين و العرب
الديمقراطية الفرنسية التى تدعوا للقضاء على سكان طرايلس
الديمقراطية العربية التى نتائج انتخاباتها تحيقيق 99يالمئة نعم
متى ندرك ان الديمقراطية ماهى لا وسيلة لهيمنه الغرب الصليبى
على العالم الاسلامى

يوسف جزايري كتب:

الديمقراطية الحقيقية هي الرجوع الى الخلافة الاسلامية والحكم بما جاء في الكتاب والسنة اعطاء المراة حقها كما اعطاه لها الاسلام وليس كما يفعل الغرب

الديمقراطية إن خلت من مفهومها الديني عندنا ليست ديمقراطية
فالديمقراطية علمها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم و هي الشورة أما الأن فالغرب يريدون خلعها من معتقدنا بالديمقراطية العلمانية و الديمقراطية المفتوحة التي تبرر المعصية و الخروج عن دين الله و ما الثورات و الإنتهاكات في بعض الدول العربية الآن إلا نتاج الديمقراطية المزعومة التي يريدها لنا الغرب و إن كان الغرب يريد لنا حقا ديمقراطية حقة فأين الغرب من إحتلال فلسطين و تخريب العراق و أفغانستان و تخريب الدول العربية الآن الواحدة تلوى الأخرى
نعم أنا أوافق يوسف الجزائري على ما قال لا ديمقراطية بغطاء و قناع علماني أوروبي