- طُوبى للغُرباء : الذين يُصْلحونَ ما أَفْسَدَ الناسُ من سُنَّتي ' . قال الأوْزاعي في معنى الحديث : أما إنّه ما يَذْهَبُ الإسلامُ ، ولكن يذْهبُ أهلُ السُّنة ، حتى ما يبقى في البلَد منهم إلا رجُلٌ واحدٌ.
- قال الأوزاعي عليك بآثار من سلف وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوها بالقول فإن الأمر ينجلي حين ينجلي وأنت منه على طريق .
- قال الأوزاعي اصبر نفسك على السنة وقف حيث وقف القوم وقل فيما قالوا وكف عما كفوا واسلك سبيل سلفك الصالح فإنه يسعك ما يسعهم لست آمن إلا أن يدفع الله شر هذه البدعة من أن يصيروا إخوانا بعد.
- قال الأوزاعي رحمه الله: قال :"لا يستقيم الإيمان إلا بالقول ، ولا يستقيم الإيمان والقول إلا بالعمل ، ولا يستقيم الإيمان والقول والعمل إلا بنية موافقة للسنة. وكان من مضى من سلفنا لا يفرقون بين الإيمان والعمل ، والعمل من الإيمان ، والإيمان من العمل ، وإنما الإيمان اسم يجمع هذه الأديان اسمها ، ويصدقه العمل ، فمن آمن بلسانه وعرف بقلبه وصدق بعمله فتلك العروة الوثقى التي لا انفصام لها. ومن قال بلسانه ولم يعرف بقلبه ولم يصدقه بعمله لم يقبل منه وكان في الآخرة من الخاسرين".
- قال الأوزاعي رحمه الله ( كنا والتابعون متوافرون نقول إن الله عز وجل فوق عرشه ونؤمن بما ورد في السنة من صفاته )
- قال الأوزاعي : ' ثلاث هي بدعة من قال أنا مؤمن مستكمل الإيمان ، ومن قال أنا مؤمن حقا ، ومن قال أنا مؤمن عند الله ' .
- قال الأوزاعي : كان هذا العلم شيئاً شريفاً ؛ إذ كان من أفواه الرجال يتلاقونه ويتذاكرونه ، فلما صار في الكتب ذهب نوره وصار إلى غير أهله.
- قال الأوزاعي ـ رحمه الله ـ : " ندور مع السنة حيث دارت " 2 أي نفياً وإثباتاً ، ما ثبت في الكتاب والسنة أثبتناه ، وما نفي في الكتاب والسنة نفيناه .
- قال الأوزاعي- رحمه الله- كانت أسلافكم تشتد عليهم- أي على أهل البدع- ألسنتهم، وتشمئز منهم قلوبهم ، ويُحذِّرون الناس بدعتهم .
- قال الأوزاعي
ما ابتدع رجل إلا غل صدره على المسلمين). وقال
كنا نتحدث أنه ما ابتدع أحد بدعة إلا سلب ورعه).
- قال الأوزاعى : "الكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب". قال ابن عبد البر : "يريد أنها تقضى عليه - أى تفصل فيه - وتبين المراد منه"
- قال الأوزاعى : لباس الصوف فى السفر سنة، وفى الحضر بدعة /ومعنى هذا أن المداومة عليه فى الحضر بدعة .
- جاء رجل للإمام الأوزاعي ـ رحمه الله ـ فقال:أنا أجالس أهل السنَّة ، وأجالس أهل البدع . قال الأوزاعي
هذا رجل يريد أن يساوي بين الحقِّ والباطل)
- قال الأوزاعي لبعض أهل البدع إذا انتقلوا من رأي إلى رأي إنكم لا ترجعون عن بدعة إلا تعلقتم بأخرى هي أضر عليكم منها.
- قال الأوزاعي : خمس كان عليها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلّم والتابعون : لزوم الجماعة ، واتباع السنة ، وعمارة المسجد ، وتلاوة القرآن ، والجهاد في سبيل الله.
- قال الأوزاعي الأستماع إلى حديث القوم وهم له كارهون فهو حرام.
- قال الأوزاعي: مثل الموت مثل الولد في الرحم، لا يحب الخروج، فإذا خرج لم يحب أن يدخل، وكذلك المؤمن إذا خرج من الدنيا فعاين ثواب الله لم يحب أن يرجع إلى الدنيا.
- قال الأوزاعي أدركنا الناس يضعون أيديهم قبل ركبهم وقال ابن أبي داود وهو قول أصحاب الحديث.
- قال الاوزاعي: كنا نسمع الحديث فنعرضه على أصحابه كما يعرض الدرهم الزائف. فما عرفوا منه أخذنا، وما أنكروا منه تركنا.
- قال الاوزاعي يبطل الصوم بالغيبة والنميمة ويجب قضاؤه.
- قال الأوزاعي: لو كان الأمر إلى لسمرت أبواب المسجد التي للثغور ليجتمع الناس في مسجد واحد.
- قال الأوزاعي لهو العلماء خير من حكمة الجهلة.
- قال الأوزاعي: ليس ساعة من ساعات الدنيا إلا وهي معروضة على العبد يوم القيامة يوما فيوما وساعة فساعة، ولا تمر به ساعة لم يذكر الله فيها إلا وتقطعت نفسه عليها حسرات، فكيف إذا مرت به ساعة مع ساعة ويوم إلى يوم?
- قال الأوزاعي: من أطال قيام الليل هون عليه موقفه يوم القيامة.
- قال الأوزاعي: رأيت رب العزة في المنام، فقال لي: يا عبد الرحمن أنت الذي تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر? قلت: بفضلك يا رب. فقلت: يا رب أمتني على الإسلام. فقال: وعلى السنة.
- قال الأوزاعي: كان يقال يأتي على الناس زمان أقل شيء في ذلك الزمان أخ مؤنس أو درهم من حلال أو عمل في سنة.
- قال الأوزاعي : من خفيت \ علينا بدعته فلن تخفا علينا ألفته
- قال الأوزاعىّ : الصاحب للصاحب كالرقعة للثوب ،إن لم تكن مثله شانته.
- قال الأوزاعي: أما إنه ما يذهب الإسلام ولكن يذهب أهل السنة ، ترفقوا - يرحمكم الله- فإنكم من أقل الناس.
- قال الأوزاعي : إذا أراد الله بقوم شراً فتح عليهم الجدل ، ومنعهم العمل.
- قال الأوزاعي: سمعت بلال بن سعد يقول: لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر من عصيت.
- قال الأوزاعي : نعمل بالكتاب والسنة على فهم أبي بكر و عمر ، هذا هو الضابط، لا بد أن نفهم الكتاب والسنة على فهم أبي بكر و عمر ، أما فهم السنة على الفهم الخاص فهذا عوج وابتداع.
- قال الأوزاعي : " العلم ما جاء به أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فما كان غير ذلك فليس بعلم".