أتمنئ من القبائل من تيوي وزو و بجايا أن يقرأو الخبر ليعرفو معنى الحقرة و أنهم الوحيدين الذين أخذو فرصتهم من النظام الحالي و لكن لا يزالون يبكون و يشكون و يقولون أنهم مهمشين و محقورين و ما أطلبه من سكان ورقلة العاطلين على العمل و خاصة أهل المعتقلين من سعيد لو كانو رجالا لا يوقفو إحتجاجهم حتي إطلاق صراح المعتقلين
هنا من حق الشباب الورقلي أن ينتفض و يقول لا للتهميش فالبقرة تحلب و القبايلي يشرب
و هذه السياسة قديمة و الدولة على علم بها و هي تدرك تمام الإدراك أن ورقلة في يوم من الأيانم ستنتفض فلاصبر على الضلم لا يدوم